للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بز، طب عن سمرة.

٩٨/ ٩٣٣٢ - "إِيَّاكُمْ وَالحُمْرَةَ، فإِنَّهَا أحَبّ الزِّينَةِ إِلَى الشِّيْطَانِ (١) ".

طب عن عمران بن حصين، كر عن عبد الرحمن بن زيد بن رافع -رضي اللَّه عنه-.

٩٩/ ٩٣٣٣ - "إِيَّاكُمْ وَالحُمْرَةَ فإِنَّهَا مِنْ أَحَبِّ الزِّينَةِ إِلَى الشَّيْطَانِ".

ابن جرير عن قَتَادَةَ مُرسلًا.

١٠٠/ ٩٣٣٤ - "إيَّاكُمْ وَأبْوَابَ السُّلطَانَ، فَإِنَّهُ قَدْ أَصبَحَ صَعْبًا هبُوطًا (٢) ".

طب، وابن منده، هب، والديلمى، كر عن رجل من بنى سليم يقال له: أَبو الأعور السلمى واسمه (عمرو بن سفيان).

١٠١/ ٩٣٣٥ - "إيَّاكُمْ وَمُشَارة النَّاسِ، فَإِنَّهَا تَدْفِنُ الغُرَّةَ، وتُظهر العرَّة".

طب، هب، كر عن أبى هريرة (٣).

١٠٢/ ٩٣٣٦ - "إيَّاكُمْ أنْ تَتَّخِذُوا ظُهُورَ دَوَابَّكُم مَنَابِر، فَإِنَّ اللَّهَ إِنَّمَا سَخرَهَا لكُمْ لِتَبْلُغُوا بَلَدًا لم تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلَّا بِشِقَ الأنْفُسِ، فَجَعَلَ لَكُمْ الأَرْضَ، وَعَلَيْهَا فَاقْضُوا حَاجَتَكُمْ (٤) ".

د، والبغوى عن أبى هريرة.

١٠٣/ ٩٣٣٧ - "إيَّاكُمْ والظُّلمَ فَإِنَّ الظُّلمَ ظُلُمَاتٌ يَوْمَ القِيَامَةِ".

طب عن المِسْورَ بن مخرمة.


(١) الحديث في الصغير برقم ٢٨٩٧ ورمز له بالضعف.
(٢) وعند البيهقى والطبرانى "حبوطًا" أى يحبط العمل، والحديث في الصغير برقم ٢٨٩٨ ورمز له بالحسن، وقد مر قريبًا عن على -رضي اللَّه عنه- "إياكم ومجالسة السلطان" وكما سيأتى ونصه "إياكم وأبواب هذه السلاطين"
(٣) الحديث في الصغير برقم ٢٨٩٩ ورمز له بالضعف وقال المناوى وفى رواية مشاررة بفك الإدغام مفاعلة من الشر أى لا تفعل بهم شرًا تحوجهم إلى أن يفعلوا بك مثله والمراد بالغرة بالغين المعجمة الحسن والشرف والعرة بالعين المهملة المساوئ.
(٤) الحديث في الصغير برقم ٢٩٣٥ ولكنه بلفظ إياى أن تتخذوا ورمز له بالضعف لأن فيه أبا مريم مولى أبى هريرة مجهول الحال.

<<  <  ج: ص:  >  >>