(٢) ما بين القوسين من هامش مرتضى، ولفظ عواثر: جمع عاثر وهي حبالة الصائد أو جمع عاثرة وهي الحادثة التي تعثر بصاحبها من قولهم عثر بهم الزمان إذا أخنى عليهم أهـ النهاية جـ ٣ ص ١٨٢. (٣) الحديث من هامش مرتضى، والنهمة: بلوغ الهمة في الشيء ومنه النهم من الجوع أهـ النهاية جـ ٥ ص ١٣٨. (٤) بدن، ورد في النهاية: جـ ١ ص ١٠٧ "لا تبادرونى بالركوع والسجود إني قد بدنت" قال أبو عبيد هكذا روى في الحديث بدنت يعني بالتخفيف وإنما هو بدنت بالشديد: أي كبرت وأسننت والتخفيف من البدانة وهي كثرة اللحم ولم يكن - صلى الله عليه وسلم - سمينا، قلت: قد جاء في صفته - صلى الله عليه وسلم -، في حديث ابن أبي هالة: بادن متماسك والبادن: الضخم، أهـ.