للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٤٥٣/ ١٠٠٩١ - "الإِسلامُ أَن تعبدَ الله ولا تُشرِكَ به شيئًا، وتقيم الصَّلاة، وتؤتَى الزكاةَ المفروضةَ، وتصومَ رمضانَ، وتحُجَّ البيتَ" (١).

حم، خ، م، هـ عن أبي هريرة، ن عن أبي هريرة، وأبي ذر معًا.

٤٥٤/ ١٠٠٩٢ - "الإِسلامُ أن تشهدَ أن لا إِلهَ إِلَّا الله وأن محمدًا رسول الله وأن تقيم الصلاة وتؤتى الزكاة وتحجَّ وتعِتمر وتغتسلَ عن الجنابة وأن تتم الوضوء، وتصومَ رمضانَ".

حب عن عمر.

٤٥٥/ ١٠٠٩٣ - "الإِسلام شهادة أن لا إِله إِلَّا الله، وأنِّي رسولُ الله، وتؤمن بالأقدارِ خيرهِا وشرِّها".

ز، حب عن عدى بن حاتم.

٤٥٦/ ١٠٠٩٤ - "الإِسلامُ بيتٌ واسعٌ فمن دخلَهُ وَسعِهُ، والهجرِةُ بيتٌ واسعٌ فمن دخلَهُ وَسِعهُ ومن دُعى إِلى الإِسلام فأسلمَ، ودُعِى إِلى الهجرَةِ فَهَاجِرَ لم يَدَع لِلخَيرِ مطلبًا ولا للشر مهربًا".

طب عن فضالة بن عبيد.

٤٥٧/ ١٠٠٩٥ - "الإِسلام واسعٌ عريضٌ".

طب من حديث عتاب بن شمير الضبى.

٤٥٨/ ١٠٠٩٦ - "الإِسلام يَأرِزُ إِلى المدينةِ كما تَأرزِ الحيَّةُ إِلى جُحْرِها".

خ، م، هـ من حديث أَبى هريرة - رضي الله عنه -.

٤٥٩/ ١٠٠٩٧ - "الإسلام ثَلاثةُ أبياتٍ: سفلى وعليا وغرفة: فأما السفلى فالإسلام دخل فيه عامة المسلمين فلا يَسأل منهم إِلا قال: أنا مسلم، وأما العليا فتفاضل أَعمالهم، بعض المسلمين أفضل من بعض، وأما الغرفة العليا فالجهادُ في سبيلِ الله لا ينالهُا إِلَّا أفضَلهُمْ".

طب عن فضالة بن عبيد.


(١) هذا جزء من حديث طويل ذكره النسائي في سننه جـ ٢ صـ ٢٦٦ تحت عنوان صفة الإيمان والإسلام.

<<  <  ج: ص:  >  >>