للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

حم، ك، ق، وابن عساكر عن صفوان بن يعلى عن يعلى بن أُمية "وفي لفظ الْبَحْرُ طَبَقٌ جَهَنَّمَ".

٦/ ١٠٢٥٨ - "الْبَحْرُ ذَكِيٌّ كُلُّهُ وَماؤُهُ طَهُورٌ".

ابن مردويه عن عمرو بن شعيب عن أَبيه عن جده.

٧/ ١٠٢٥٩ - "الْبَحْرُ الطَّهُورُ مَاؤُهُ الْحِلُّ مَيتَتُهُ" (١).

ش، هـ عن أَبي هريرة.

٨/ ١٠٢٦٠ - "الْبَحْرُ الطَّهُورُ مَاؤُهُ حَلالٌ مَيتَتُهُ".

عب عن أنس وعن سلميان بن موسى مرسلًا وعن يحيى بن كثير بلاغا.

٩/ ١٠٢٦١ - "الْبَحْرُ هُوَ الطَّهُورُ مَاؤُهُ الْحِلُ مَيتَتُهُ" (٢).

د، ت، هـ عن أبي هريرة وقال ت: هذا حديث صحيح.

١٠/ ١٠٢٦٢ - "الْبُخْلُ عَشْرَةُ أَجْزَاء تِسْعَةٌ في فَارِس وَوَاحِدٌ في النَّاسِ".

قط في (٣)، والخطيب في كتاب البخلاء عن أَنس.

١١/ ١٠٢٦٣ - "الْبَخِيلُ مَنْ ذُكِرْتُ عِنْدَهُ فَلَم يُصَلِّ عَليَّ" (٤).

حم، ن، ع، حب، وابن السنى في عمل اليوم والليلة طب، ك، هب، وأَبو نعيم


(١) الحديث في الصغير برقم ٣١٩٣ ورمز له بالصحة قال فيه المناوى: هذا الحديث أصل من أصول الإسلام تلقته الأئمة بالقبول وتداولته فقهاء الأنصار في سائر الأعصار في جميع الأقطار ورواه الأئمة الكبار مالك والشافعي وأحمد والأربعة والدراقطنى والبيهقي والحاكم وغيرهم من عدة طرق قيل: يا رسول الله! إنا نركب البحر ونحمل معنا القليل من الماء فإن توضأنا به عطشنا أفنتوضأ بماء البحر؟ فقال: هو الطهور ماؤه الحل ميتته. قال الترمذي: حسن صحيح وسألت عنه البخاري فقال: صحيح وصححه ابن خزيمة وابن حبان وابن مندة وغيرهما. وإنما اقتصر المصنف على عزوه لابن ماجه لأنه بلفظ البحر في أوله ليس إلا.
(٢) الحديث وما قبله ذكرهما الحاكم في المستدرك جـ ١ صـ ١٤٠ وصححهما.
(٣) بياض هكذا في النسخ التي لدينا وأغلب الظن أن الأصل قط في الأفراد.
(٤) الحديث في الصغير برقم ٣١٩٤ ورمز له بالصحة (حم، ت) وقال: حسن غريب (ن، حب، ك) في الدعاء من حديث عبد الله بن علي بن الحسين عن أبيه عن جده الحسين بن علي قال الحاكم: صحيح وأقره الذهبي، وقال ابن حجر في الفتح أخرجه باللفظ المذكور الترمذي والنسائي وابن حبان والحاكم وإسماعيل القاضي.

<<  <  ج: ص:  >  >>