للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٥/ ١٠٤٠٨ - "الجَارُ قَبْلَ الدَّار، والرَّفيقُ قَبْلَ الطَّريق، والزَّادُ قَبْلَ الرَّحيل".

خط في الجامع عن علي (رواه الطبراني من حديث رافع بن خديج بزيادة: واتَّخذُوا ذكَر الله عزَّ وجَلَّ تجارة يأتكُمُ الرزق مِنْ غَير بضَاعة (١).

٦/ ١٠٤٠٩ - "الجَارَ سِتونَ دَارًا عَنْ يَمِيِنهِ وَستُّونَ عَنْ يَسَارِه، وَستُّون خَلفَهُ، وَستُّونَ قُدَّامَهُ".

الديلمى عن أَبي هريرة وسنده ضعيف.

٧/ ١٠٤١٠ - "الجَالِبُ مَرْزُوقٌ؛ والمُحتَكرُ مَلعُون".

الدارمي هـ (والحاكم وعبد بن حميد وأَبو يعلى في مسانيدهم والعقيلى في الضعفاءِ، ق، هب عن عمر الثقفى في الثقفيات عن أنس (وسنده ضعيف) (٢).

٨/ ١٠٤١١ - "الجَاهِرُ بالقُرآنِ كَالجَاهر بالصَّدَقة، والمُسِرُّ بالقُرآن كَالمُسرِّ بالصَّدَقَةِ".

د، ت حسن غريب، ن حب، ق عن عقبة بن عامر، ك، هب عن معاذ (٣).

٩/ ١٠٤١٢ - "الجَائع يشبع، والظمآن يَرْوَى، وَأنا لا أَشبعُ من حبِّ الصلاة والنِّسَاءِ".

الديلمى من حديث أنس (٤).


(١) ما بين القوسين من هامش مرتضى.
والحديث بالجامع الصغير تحت رقم ٣٦٠٩ ورمز له بالضعف، مع عدم ذكر جملة. واتخذوا ذكر الله ... إلخ، وقال المناوى تعليقًا عليه، أي التمس قبل السلوك في الطريق رفيقا تحصل به المرافقة والنشاط على قطع الطريق وأعد لسفرك زادًا قبل الشروع فيه، وإعداده لا ينافى التوكل اهـ بتصرف.
(٢) ما بين القوسين زيادة من هامش مرتضى.
والحديث بالجامع الصغير تحت رقم ٣٦١٠ ورمز له بالضعف، قال الناوى تعليقا عليه: (الجالب): أي الذي يجلب المتاع يبيع ويشترى، (المحتكر): أي المحتبس للطعام الذي تعم الحاجة إليه للغلاء وقال: فيه علي بن سالم مجهول، وقال البخاري لا يتابع على حديثه وقال ابن حجر سنده ضعيف.
(٣) الحديث بالجامع الصغير تحت رقم ٣٦١٢ ورمز له بالصحة قال المناوى تعليقا عليه: شبه القرآن جهرا وسرا بالصدقة جهرا وسرا ووجه الشبه أن الإسرار أبعد عن الرياء فهو أفضل لخائفه، فإن لم يخفه فالجهر "لمن لم يؤذ" غيره أفضل اهـ.
(٤) الحديث ضعفه واضح ولا يعول عليه اهـ.

<<  <  ج: ص:  >  >>