(٢) ما بين القوسين ساقط من الظاهرية. (٣) الحديث من الظاهرية ومرتضى وما بين القوسين زيادة من هامش مرتضى وهو في مجمع الزوائد في باب: اجتناب الشبهات من كتاب البيوع جـ ٤ صـ ٧٣ - ٧٤ عن ابن عمر بلفظ (مشتبهات) بدل (مشبهات) قال الهيثمي: رواه الطبراني في الأوسط وفي إسناده بن زنبور قال أبو حاتم: مجهول. (٤) ما بين القوسين ساقط من الظاهرية والحديث في الصغير برقم ٣٨٥٦ للبخارى ومسلم وأبي داود والترمذي والنسائي وابن ماجة عن النعمان بن بشير قال المناوى: (مشتبهات) أي بغيرها لكونها غير واضحة الحل والحرمة، لتجاذب الأدلة وتنازع المعنى والأسباب، فبعضها يعضده دليل التحريم والبعض بالعكس، ولا مرجح لأحدهما فالورع تركه (الحمى) المحمى وهو المحظور على غير مالكه، و (ألا وإن حمى الله في أرضه محارمه) أي المحارم التي حرمها الله. وأريد بها هنا ما يشمل المنهيات وترك المأمور. اهـ وفي الظاهرية (فمن اتقى الشبهات) بدلا من (المشتبهات).