(٢) الحديث في الجامع الصغير برقم ٤١٢١ مع اختلاف في بعض الألفاظ ولفظه (الخاصرة عرق الكلية إذا تحرك آذي صاحبها فداوها بالماء المحرق والعسل). قال المناوي: قال في الفردوس الخاصرة وجع الخصر وهو الجنب، والمحرق الماء المغلى بالحرق وهو النار بعينها اهـ قال ابن الجوزي: ولا يصح، فيه الحسين بن علوان. قال ابن عدي: يصح الحديث اهـ، ورواه الحاكم باللفظ المزبور عن عائشة، وقال صحيح وأقره الذهبي في التلخيص. لكنه في الميزان أشار إلى أنه خبر منكر ولا يكاد يعرف. (٣) وصدر السند أبيض في هامش مرتضى. والحديث ساقط من بقية النسخ. (٤) الحديث في الجامع الصغير برقم ٤١٣٢ ورمز له بالضعف. (والخضر) أي الخضر كنية عن إلياس فكنيته خضر، واسمه إلياس، وهو غير إلياس المشهور فالأول اشتهر بكنيته، والثاني اشتهر باسمه، انظر فيض القدير. (٥) الحديث في الجامع الصغير برقم ٤١٣٤ ورمز له بالضعف.