كتاب جمع الجوامع المعروف بـ «الجامع الكبير»

حرف الهمزة - "ال مع الطاء" - ج: 4 - ص: 33

٢٧/ ١١٣٠٥ - "الطُّهُورُ ثَلاثًا ثَلاثًا وَاجبةً وَمَسْحُ الرَّأسِ وَاحِدةً (١) ".

الديلمى عن علي.

٢٨/ ١١٣٠٦ - "الطَّيرُ يَوْم القِيامَةِ تَرْفَعُ مَناقِيرَهَا وَتَضْرِبُ بأَذْنَابِها وَتَطْرَحُ مَا فِي بُطُونِهَا وَلَيسَ عِنْدَها طَلِبَةٌ، فَاتَّقِهْ (٢) ".

عد، ق عن ابن عمر.

٢٩/ ١١٣٠٧ - "الطِّيَرَةُ شِرْك، الطِّيَرَةُ شِرْك، الطِّيَرَةُ شِرْك (٣) ".

ط، حم، د، هـ، ك، هب عن ابن مسعود.

٣٠/ ١١٣٠٨ - "الطِّيرَةُ مِنَ الشِّرْك (٤) ".

ت حسن صحيح عنه.

٣١/ ١١٣٠٩ - "الطَّير تَجْرِي بقَدر (٥) ".

ك عن عائشة.

٣٢/ ١١٣١٠ - "الطِّيَرَةُ فِي الدَّارِ وَالمَرْأَةِ والفَرَسِ (٦) ".

---

(١) الحديث في الجامع الصغير برقم ٥٣٤٤ ورمز له بالضعف إلا أنَّه قال (واجب). والصحيح أن التثليث سنة وليس بواجب وفي تخريجه قال المناوى: الحديث عن علي - رضي الله عنه - وسنده ضعيف.
(٢) الحديث في الجامع الصغير برقم ٥٣٥١ ورمز له بالصحة.
قال المناوى: قال الهيثمي بعد عزوه للطبرانى: فيه من لا أعرفه وقوله: (تطرح ما في بطونها) أي من مأكول من شدة الهول، (وليس عندها طلبة) أي تبعة لأحد، (فاتقه) أي فاحذر يوم القيامة أهـ مناوى.
(٣) الحديث في الجامع الصغير برقم ٥٣٥٢ ولم يرمز له بشيء. إلا أنَّه لم يذكر النص إلا مرة واحدة.
قال المناوى قال الترمذي: حسن صحيح، وقال الذهبي: صحيح وفي أمالى العراقي صحيح اهـ.
(٤) في مصابيح السنة للبغوى جـ ٢ صـ ٩٧ باب "الفأل والطيرة" من كتاب "الطب والرقى" عن عبد الله بن مسعود عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنَّه قال "الطيرة شرك الطيرة شرك قاله ثلاثًا، وما منا إلا وفي قلبه داعية التطير ولكن الله مذهب بالتوكل" قيل قوله: وما منا: قول ابن مسعود أهـ. وانظر جمع الفوائد جـ ٢ صـ ١٣٦ باب (الطيرة والفأل) من كتاب (الطب) ففيه مثله عن الترمذي وأبي داود.
(٥) الحديث في الجامع الصغير برقم ٥٣٥٠ للحاكم عن عائشة ورمز له بالصحة.
قال المناوى: قال الهيثمي ورجاله رجال الصحيح غير يوسف ووثقه ابن حبَّان.
(٦) الحديث في الجامع الصغير برقم ٥٣٥٣ لأحمد عن أبي هريرة ورمز له بالصحة قال المناوى: ورواه عنه أي عن أبي هريرة ابن منيع والديلمى.