(٢) سبق مثله قبل حديثين فارجع إليه. (٣) في الظاهرية ومرتضى (أبو نعيم والديلمى عن أبي سعيد). (٤) الحديث في الصغير برقم ٥٧٩١ للديلمى عن أبي هريرة ورمز له بالضعف، وجاء فيه (لا يصلى فيه) بدل (لا يصلون فيه). قال المناوى قال في الفردوس: النادى والندى مجتمع القوم، والمراد أن كل واحد منهم كالغريب النائى عن وطنه النازل في غير منزلته اللائقة به، ثم قال وفيه عبد الله بن هارون الصورى؛ قال الذهبي في الذيل: لا يعرف. (٥) الحديث من الظاهرية ومرتضى وسقط من التونسية، وهو في مجمع الزوائد جـ ٧ صـ ٢٧٨ كتاب الفتن باب "بدأ الإسلام غريبا" ونصه: عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ذات يوم ونحن عنده: "طوبى للغرباء فقيل من الغرباء يا رسول الله؟ قال: أناس صالحون في أناس سوء كثير، من يعصيهم أكثر ممن يطيعهم" قال الهيثمي: رواه أحمد والطبراني في الأوسط وقال: أناس صالحون قليل، وفيه ابن لهيعة وفيه ضعف.