(٢) الحديث في الصغير برقم ٩٦٧٤ ورمز له بالحسن، وتعقب بعض رجاله الحافظ الهيثمي بالتضعيف. (٣) الحديث في الصغير برقم ٩٦٧٥ ورمز له بالصحة، قال ابن الأثير: يريد غسل اليد والفم منه، وقيل: منسوخ إن أريد به الوضوء الشرعي. (٤) الحديث في سنن أبي داود كتاب الطهارة جـ ١ ص ١١٣ باب التشديد في ذلك، أي في ترك الوضوء مما مست النار، ووثق شارحه رجاله. (٥) الحديث في الصغير برقم ٩٦٧٦ ورمز له بالحسن، وحسنه الترمذي، والثور: هو القطعة من الأقط وهو اللبن الجامد المستحجر، والمراد غسل اليد والفم منه. (٦) لفظ أبي أمامة غير موجود في النسخة التونسية، والحديث في الصغير برقم ٩٦٧٨ ورمز له بالحسن، وقال المنذرى والهيثمى سنده صحيح، ورواية الطيالسى: الوضوء يكفر ما قبله من ذنب مع توبة وتصير الصلاة نافلة.