للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ك، حب عن ابن عباس قال: قال لي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - غداةَ العقبة -وهو على راحلته- هاتَ القُط لي حصًى، فلقطتُ له حُصَيَّاتٍ من حصى الخَذفِ، فلما وضعتُهن في يده قال: بأمثال. وذكره. (١).

٥٦/ ١٢٢٤٩ - "بِالدَّاخِلِ دَهْشةٌ، فَتَلَقَّوْهُ بِمَرحبًا".

الديلمى عن الحسن بن علي (٢).

٥٧/ ١٢٢٥٠ - "بِثَلاثَةِ أحْجَارٍ، لَيسَ فِيهَا رَجيعٌ".

الشافعي، حم، د، ت في العلل، هـ، والطحاوي، ق عن عمارة بن خزيمة، عن أبيه خزيمة بن ثابت قال: سئل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الاستطابة، قال: فذكره (٣).

٥٨/ ١٢٢٥١ - "بَجِّلُوا المشَايخ، فإِنَّ تَبجِيلَ المشايخ مِنْ إِجْلالِ اللهِ، فَمَنْ لَمْ يُبَجِّلهُمْ فَلَيسَ مِنِّي".

حب في التاريخ، عد، والديلمى عن أَنس، وأَورده ابن الجوزي في الموضوعات.

٥٩/ ١٢٢٥٢ - "بِتُّ الليلةَ أَقْرَأُ على الجنِّ واقفًا بالحَجُونِ".

عبد بن حميد، وابن جرير, وأَبو الشيخ في العظمة عن ابن مسعود (٤).

٦٠/ ١٢٢٥٣ - "بحَسْبِ المَرءِ إِذا رَأى مُنكَرًا لَا يَسْتَطِيعُ لَهُ تَغْييرًا أَن يُعْلِمَ اللهَ أنَّهُ لَهُ كَارِهٌ".


(١) الحديث من هامش مرتضى وهو في المستدرك للحاكم ج ١١ ص ٤٦٦ كتاب (المناسك)، وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي في التلخيص.
(٢) الحديث في كشف الخفاء رقم ٩٣٩ ولم يزد على عزوه للديلمى.
(٣) الحديث في سنن ابن ماجه ج ١ ص ٦٨ باب (الاستنجاء بالحجارة والنهى عن الروث والرمة) وفي الفتح الرباني بترتيب أحمد ج ١ ص ٢٧٨ وقال الشيخ أحمد البنا: رجاله ثقات.
الرجيع: هو الخارج من الإنسان أو الحيوان، وسمى رجيعًا: لأنه رجع عن حالته الأولى.
(٤) أورده ابن كثير في تفسيره ج ٤ ص ١٦٤ عند تفسير قول الله تعالى: {وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيكَ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ ... } ... إلى آخر الآيات، وكثير من الروايات في هذا الشأن، والحجون بفتح الحاء- جبل مكة وهي مقبرة.

<<  <  ج: ص:  >  >>