(٢) الحديث من نسخة الظاهرية، وقد ذكره الهيثمي ج ١٠ ص ٣٩٢ باب: في أهل النار وعلامتها، عن أبي سعيد بلفظ (تخرج عنق من النار يوم القيامة فتكلم بلسان طلق) زلق لها عينان تبصر بهما ولها لسان تكلم به فتقول إني أُمِرْتُ بمن جعل مع الله إلها آخر، وبكل جبار عنيد، وبمن قتل نفسا بغير نفس إلخ" قال الهيثمي: رواه البزار وأحمد باختصار وأبو يعلى والطبراني في الأوسط وأحد إسنادى الطبراني رجاله رجال الصحيح. (٣) الحديث من نسخة الظاهرية، وانظره في صحيح البخاري بشرح فتح الباري ج ١٠ ص ٣٦٢ في تفسير سورة (الكوثر) مع اختلاف يسير، و (المسك الأذفر): الجيد. (٤) الحديث من نسخة الظاهرية، وذكره صاحب كتاب زاد المسلم فيما اتفق عليه البخاري ومسلم ج ١ ص ١٥٠ برقم ٣٦٨ مع اختلاف يسير لا يؤثر على المعنى.