للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٤٧/ ١٣٢٦٤ - "ثَمَنُ الْجَنَّةِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّه".

عد وابن مردويه عن أَنس عبد بن حميد في تفسيره عن الحسن مرسلا (١).

٢٤٨/ ١٣٢٦٥ - "ثَمَنُ الْجَنَّةِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّه، وَثَمَنُ النِّعْمَةِ الحمدُ للَّه".

الديلمى عن الحسن عن أَنس (٢).

٢٤٩/ ١٣٢٦٦ - "ثَمَنُ الْخَمْرِ حَرامٌ، ومَهْرُ الْبغِىَّ حَرامٌ، وَثَمَنُ الْكَلْبِ حَرَامٌ، وَالْكُوْبَةُ حَرَامُ، وإِن أَتَاكَ صَاحِبُ الْكَلْبِ يَلتَمِسُ ثَمَنَهُ فاملأ يَدَهُ تُرَابًا، والْخَمْرُ والْمَيْسِرُ حَرَامٌ، وَكُلُّ مُسْكرٍ حَرَامٌ".

طب، ش، حم، ط عن ابن عباس (٣).

٢٥٠/ ١٣٢٦٧ - "ثَمَنُ الْكلْب خبيثٌ، وَهُو أَخْبَثُ مِنْهُ".

ك وضعَّفه عن ابن عباس (٤).

٢٥١/ ١٣٢٦٨ - "ثَمنُ الْحَرِيسة حَرَامٌ، وأَكْلُهَا حَرَامٌ".

حم عن أَبى هريرة (٥).

٢٥٢/ ١٣٢٦٩ - "ثِنْتَانِ لا تُرَدَّان: الدُّعَاءُ عِنْدَ النِّدَاءِ، وَعِنْدَ الْبَأْسِ حِينَ يُلحِمُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا".


(١) الحديث في الصغير برقم ٣٥٦٠ ورمز له بالصحة، قال المناوى: (ثمن الجنة لا إله إلا اللَّه) أى: قولها باللسان مع إذعان القلب وتصديقه، فمن قالها كذلك استحق دخولها.
(٢) الحديث في شرح المناوى للحديث السابق، وعزاه إلى الديلمى، وقال: قال الديلمى: وفى الباب ابن عباس وغيره.
(٣) الحديث في الصغير برقم ٣٥٦١ لأحمد عن ابن عباس، ورمز له بالصحة - قال المناوى: و (الكوبة) بضم فسكون: طبل ضيق الوسط واسع الطرفين، ونبه به على تحريم بيع جميع آلات اللهو.
و(ملء اليد بالتراب) كناية عن المنع لبيع الكلب ورد البائع له خائبا ثم قال المناوى: ورواه عنه الدارقطنى، وقال الغريانى في مختصره: وفيه يزيد بن محمد عن أبيه لم أجدهما اهـ.
وفى الظاهرية "يديه" بدل "يده".
(٤) الحديث في الصغير عن ابن عباس برقم ٣٥٦٤.
(٥) الحديث في محمع الزوائد كتاب (البيوع) باب: في الحريسة وثمنها جـ ٤ ص ٩٢.
و(الحريسة) هى الشاة المسروقة، قال الهيثمى: وفيه يزيد بن عبد الملك النوفلى، وهو متروك.
في التونسية (الحرسة) بدلا من (الحريسة) الموجودة في الظاهرية.

<<  <  ج: ص:  >  >>