و(إسماعيل بن أَبى أويس) ترجمته في الميزان رقم ٨٥٤ وقال: محدث مكثر، فيه لين، وذكر فيه جرحا. وأبوه (أبو أويس) ترجمته رقم ٤٤٠٢ وقال: اسمه عبد اللَّه بن عبد اللَّه بن أَبى عامر أبو أويس المدنى وقال: قال أحمد ويحيى: ضعيف الحديث. وسبقت رواية الدارقطنى عن أَبى سعيد وجابر لهذا الحديث في حرف التاء بلفظ: "تكلف لك أخوك". وفى نيل الأوطار جـ ٤ ص ٢٢٠ (كتاب الصوم) باب: في أن الصوم لا يلزم بالشروع، قال: وفى الباب أيضًا عن أَبى سعيد عند البيهقى بإسناد، قال الحافظ: حسن، قال: صنعت للنبى -صلى اللَّه عليه وسلم- طعامًا فلما وضع، قال رجل: أنا صائم، فقال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "دعاك أخوك وتكلف لك، أفطر فصم مكانه إن شئت". (٢) الدعامة بالكسر: عماد البيت الذى يقوم عليه. والحديث في تسديد القوس لابن حجر وقال: أسنده عن عائشة. (٣) الحديث من هامش مرتضى، وذكره بلفظه في تسديد القوس وقال: متفق عليه عن ابن عباس وفى الباب: عن على. وفى ذخائر المواريث في الدلالة على مواضع الحديث جـ ١ ص ٣٠٧ مسند عبد اللَّه بن عباس حديث ٢٧٨٨ "أن النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- كان يقول عند الكرب: "لا إله إلا اللَّه العظيم الحليم" رواه البخارى في التوحيد عن يعلى بن أسد وعن عبد الأعلى، وفى الدعوات عن مسلم بن إبراهيم وعن مسدد، ورواه مسلم في الدعوات عن محمد بن المثنى ومحمد بن بشار وعبيد اللَّه بن سعيد، ورواه الترمذى في الدعوات عن محمد بن بشار، وابن ماجه في الدعوات عن على بن محمد. =