والحديث في سنن ابن ماجه جـ ٢ ص ١٠٥٧ (كتاب الذبائح) رقم ٣١٦٧ و (نبيشة) هو نبيشة الخير بن عمر بن عوف ترجمته في أسد الغابة رقم ٥١٩١ وذكر الحديث في ترجمته، وقال محققه: انظر مسند أحمد جـ ٥ ص ٧٥، ٧٦. و(العتيرة): النسيكة التي تعتر، أي: تذبح، وكانوا يذبحونها في شهر رجب، ويسمونها الرجبية، و (الفرع) أول ما تلده الناقة، وكانوا يذبحون ذلك لآلهتهم في الجاهلية وهو الفرع: مفتوحة الراء، ثم نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن ذلك اهـ. وأخرجه النسائي في الفرع والعتيرة رقم ٤٢٣٣ باب: تفسير العتيرة. (٢) الحديث في زهر الفردوس لابن حجر مخطوط بالهيئة العامة للكتاب برقم ٢٠٤٨٩ ب، ص ٣٥٧ قال: حدثنا حمد بن نصر، حدثنا علي بن إبراهيم المزكى، أخبرنا أبو بكر عبد الله بن أحمد بن محمد بن روزبه، أخبرنا أحمد بن محمد بن أحمد المكي بمصر، حدثنا علان بن الحسن الخشاب، حدثنا محمد بن أحمد بن سابق، حدثني أبي، سمعت محمد بن عبد الله بن جامع الخولانى، حدثنا شعيب بن بكار الموصلى، حدثنا محمد بن سليمان الآمدى، عن أبي بكر الشيبانى، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "في البطيخ عشر خصال: هو طعام وشراب، ويغسل المثانة، ويقطع الأبردة، وهو ريحان وأشنان، ويغسل البطن، ويكثر ماء الصلب، ويكثر الجماع، وينقى البشرة". والحديث في الصغير برقم ٥٩١٢ من رواية (الرافعي) عن ابن عباس، ورمز المصنف لضعفه. =