والحديث في صحيح الترمذي جـ ١٣ صـ ٥ في باب الدعاء، بلفظ: حدثنا عبد الله بن أبي زياد، حدثنا سيار، حدثنا شعبة، حدثنا جعفر بن سليمان، عن ثابت عن أنس قال: جاء رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله إني أريد سفرا فزودنى، قال: "زودك الله التقوى" قال: زدنى. قال: "وغفر ذنبك" قال: زدنى بأبى أنت وأمى، قال: "ويسر لك الخير حيثما كنت" قال: هذا حديث حسن. (١) الحديث في إتحاف السادة المتقين شرح الإحياء جـ ٤ صـ ٣٩ في باب زكاة المعشرات. رواه أبو حنيفة عن أبان عن أنس -رفعه-: "في كل شيء أخرجت الأرض العشر أو نصف العشر". (٢) ورد الحديث في الصغير برقم ٥٩٢٥ ورمز المصنف لصحته قال المناوى: رواه ابن النجار في التاريخ عن على. ورواه أحمد والنسائي عن أبي سعيد بلفظ: "أحد جناحى الذباب سم والآخر شفاء، فإذا وقع في الطعام فاقتلوه به، فإنه يدس السم ويؤخر الشفاء: في كتاب "الطب". (٣) الحديث في سنن ابن ماجه في (كتاب المناسك) باب: جزاء الصيد يصيبه المحرم جـ ٢ صـ ١٠٣١ رقم ٣٠٨٦ طبعة عيسى الحلبى، تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي بلفظ: حدثنا محمد بن موسى القطان الواسطى، حدثنا يزيد بن موهب، حدثنا مروان بن معاوية الفزارى، حدثنا علي بن عبد العزيز، حدثنا حسين المعلم عن أبي المهزم، عن أبي هريرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "في بيض النعام يصيبه المحرم ثمنه". قال في الزوائد: في إسناده: (علي بن عبد العزيز) مجهول، (وأبو المهزم) اسمه: يزيد بن سفيان، ضعيف. انظر ترجمته في الميزان رقم ٩٧٠١ قال: أبو المهزم صاحب أبي هريرة ضعفوه. وورد هذا الحديث في الصغير برقم ٥٩٤٧ ورمز المصنف لضعفه. ذكره المناوى من رواية ابن ماجه عن أبي هريرة، ورواه عنه أيضًا الطبراني والديلمى. (٤) في المصنف جـ ٩ صـ ٢٥٩ رقم ١٧١٣٥ قال: عبد الرزاق عن ابن جريج قال: أخبرني رجل من بنى زهرة أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "في ألبان الإبل وأبوالها دواء لذربكم". =