للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٩٣٠/ ٢٨٤٥ - "أذِيبوا طعَامُكمْ بذكرِ اللهِ والصلاةِ، ولا تناموا عليه فتقْسُوَ قلوبُكم (١) ".

عق، طس، وابن السنى، وأبو نعيم في الطب، هب عن عائشة قال: هب، منكر تفرَّد به بزيع، وكان ضعيفًا.

١٩٣١/ ٢٨٤٦ - "إِذهَبُوا فقاسِموهُم أصْنافَ الأموالِ، ولا تمسُّوا ذَراريِّهم، لولا أنَّ اللهَ لا يُحبُّ ضلالةَ العَملِ ما رزأناكم عقالا".

د عن الريب بن العنبرى.

١٩٣٢/ ٢٨٤٧ - "إِذهَبُوا بهذا الماءِ فإِذا قدِمْتُم بلدكُمْ فاكْسِرُوا بيعتكُمْ وانضحُوا مكانَها مِنْ هذا الماءِ واتخذوها مسجدًا".

حم، حب، طب، ض عن طلق بن علي - رضي الله عنه - (٢).

١٩٣٣/ ٢٨٤٨ - "إِذهَبُوا بابْن الحفا (الخلفاء) (٣).

الخطيب عن ابن عباس عن أمه أم الفضل.


(١) الحديث في الصغير برقم ٩٠٧، ورمز له بالضعف، وقال البيهقي: منكر تفرد به بزيع وكان ضعيفا اهـ وقال الهيثمي بعد عزوه للطبرانى: فيه بزيع وهو متروك. وقال العراقي: سنده ضعيف. وأورده ابن الجوزي في الموضوع وقال: بزيع متروك، قال المناوى: للحديث طريقان الأول عن عبد الرحمن بن المبارك، عن بزيع، عن هشام، عن عروة، عن عائشة فأخرجه من الطريق الأول الطبراني في الأوسط، وابن السنى، وأبو نعيم، والبيهقي، ومن الطريق الثاني ابن السنى فأما بزيع فمتروك بل قال بعضهم منهم. وأما أصرم ففي الميزان عن ابن معين كذاب خبيث، هذا وله عند الديلمى شاهد من حديث أصرم عن علي مرفوعًا (أكل العشاء والنوم عليه قسوة في القلب).
(٢) الحديث ذكره في أسد الغابة في ترجمة طلق بن علي، وفي النسائي في كتاب المساجد.
(٣) من نسخة مرتضى.

<<  <  ج: ص:  >  >>