والحديث في حلية الأولياء ج ٥ ص ١٣٠ بلفظ: حدثنا أبو عمرو بن حمدان قال: ثنا الحسن بن سفيان، قال: ثنا صفهوان بن صالح قال: ثنا الوليد بن مسلم، قال: ثنا خالد بن يزيد المدني، عن يونس بن ميسرة بن جليس: عن أبي عبد الله الصنابحي، عن عبادة بن الصامت أنه سمع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "ما من عبد يسجد لله سجدة إلا كتب الله له بها حسنة ومحا بها عنه سيئة ورفعه بها درجة فاستكثروا من السجود". والحديث في سنن ابن ماجه ج ١ ص ٤٥٧ حديث رقم ١٤٢٤ باب: ما جاء في كثرة الركوع والسجود: حدثنا العباس بن عثمان الدمشقي، ثنا الوليد بن مسلم: عن خالد بن يزيد المري: عن يونس بن ميسرة بن جليس، عن الصنابحي عن عبادة بن الصامت أنه سمع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "ما من عبد يسجد لله سجدة إلا كتب الله له بها حسنة ومحا عنه بها سيئة ورفع له بها درجة فاستكثروا من السجود". (٢) الحديث في حلية الأولياء ج ٣ ص ١٠٧ قال: أسند عن أنس بن مالك عدة أحاديث منها: ما حدثناه محمد بن أحمد بن الحسن، ومحمد بن علي بن مسلم قالا: ثنا الحسن بن علي بن الوليد الفسوي قال: ثنا إبراهيم بن محمد بن عرعرة قال: ثنا يوسف بن يعقوب السدوسي قال: ثنا ميمون بن عجلان عن ميمون بن سياه: عن أنس - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "ما من عبد مسلم أتي أخا له في الله -تعالى- يزوره إلا نادي مناد من السماء أن طبت وطابت لك الجنة: وإلا قال الله -عزَّ وجلَّ- في ملكوت عرفه "عبدي زارني وعلي قراه"، ولن يرضي الله تعالى لوليه بقري دون الجنة": رواه الضحاك بن حمزة: عن حماد بن جعفر: عن ميمون بن سياه مثله. والحديث في الترغيب والترهيب ج ٣ ص ٣٦٤ باب: الترغيب في زيارة الإخوان بلفظ: عن أنس - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "ما من عبد أتي أخاه يزوره في الله إلا ناداه مَلَكٌ من السماء أن طبت وطابت لك الجنة، وإلا قال الله في ملكوت عرشه عدي زارني وعلي قراه، فلم يرض له بثواب دون الجنة" رواه البزار وأبو يعلى بإسناد جيد. والحديث في مجمع الزوائد ج ٨ ص ١٧٣ باب: الزيارة وإكرام الزائرين بلفظ: عن أنس: عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "ما من عبد مسلم أتي أخاه يزوره في الله إلا ناداه مناد من السماء أن طبت وطابت لك الجنة. وإلا قال الله في ملكوت عرشه: "عبدي زارني وعلي قراه فلم يرض له بثواب دون الجنة" رواه البزار وأبو يعلى ورجال أبي يعلى رجال الصحيح غير "ميمون بن عجلان" وهو ثقة.