وقال: رواه الطبراني في الكبير والأوسط وفيها "أبو بكر بن أبي مريم" وهو ضعيف. اهـ مجمع. وأبو بكر ترجم له الذهبي في ميزان الاعتدال ج ٣ ص ٣٤٥ رقم ٢٩٨٢ وقال: وهو: أبو بكر بن عبد الله بن أبي مريم الغساني الحمصي يقال: اسمه بكر وقيل: بكير وقيل: عمرو وقيل: عامر وقيل: عبد السلام ضعيف عندهم ... إلخ ولكن بعضهم وثقه وقالوا: أحاديثه صالحة ولا يحتج بها. اهـ. بتصرف. (٢) الحديث في مسند الإمام أحمد حديث (عتبه بن عبد السلمي) ج ٤ ص ١٨٥. قال: حدثنا عبد الله، حدثني أبي، ثنا حيوة بن شريح، ثنا بقية، ثنا محمد بن زياد أو حدثني من معه قال: حدثني (يزيد بن زيد الجرجاني) قال: رحت إلي السجد فلقيني عتبة بن عبد المازني فقال لي أين تريد؟ فقلت إلي المسجد. فقال أبشر فإني سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: يقول: "ما من عبد يخرج من بيته إلي غدو أو رواح إلي المسجد إلا كانت خطاه. خطوة كفارة. وخطوة درجة". والحديث في المعجم الكبير للطبراني ج ١٧ ص ١٣١ رقم ٣٢١ بلفظ: حدثنا إبراهيم بن عمرو الحمصي، ثنا محمد بن مصفي، ثنا بقية بن الوليد، عن محمد بن يزيد الألهاني حدثني (يزيد بن زيد)، عن عتبة بن عبد قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "ما من عبد خرج من بيته إلي غدو أو رواح إلي المسجد إلا كانت خطاه. خطوة كفارة، وخطوة حسنة". والحديث في مجمع الزوائد في كتاب الصلاة باب: المشي إلي المساجد ج ٢ ص ٢٩ بلفظ: عن عتبة بن عبد قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "ما من عبد يخرج من بيته إلي غدو أو رواح إلي المسجد إلا كانت خطاه خطوة كفارة، وخطوة درجة" قال الهيثمي: رواه أحمد، والطبراني في الكبير وفيه (يزيد بن زيد الجوجاني) لم يرو عنه غير محمد بن زياد وبقية رجاله موثقون. (٣) الحديث في الحلية لأبي نعيم في ترجمة الطفاوي الدوسي ج ١ ص ٣٧٥ حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن حمزة قال: حدثني محمد بن جعفر الرافقي، حدثني محمد بن هارون بن بكار الدمشقي، ثنا محمد بن سليمان التستري قال: سمعت ابن السماك يقول: أخبرني الأعمش عن أبي وائل شقيق عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ما من عبد يخطو خطوة إلا سئل عنها ما أراد بها" ا. هـ الحلية. =