والحديث في تهذيب تاريخ دمشق للشيخ عبد القادر بدران ج ٢ ص ١٠٦ قال: أحمد بن نصر بن محمد أبو الحسن بن أبي الليث المصري الحافظ سمع الحديث بدمشق وغيرها، روي عنه الحاكم أبو عبد الله واتصل سندنا به من طريق البيهقي والحاكم عن عبد الله بن مسعود أنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ما من عبد يخطو خطوة إلا سئل عنها ماذا أراد بها". اهـ: التهذيب والحديث في الجامع الصغير للسيوطي رقم ٨٠٦٦ من رواية أبي نعيم عن عبد الله بن مسعود، ورمز له بالضعف. قال المناوي: من حديث محمد بن صبيح السماك عن الأعمش عن شقيق (عن ابن مسعود): وقال: غريب. وشقيق إن كان الضبي فخارجي، أو الأسدي أو حيان فمجهول: ذكره الذهبي. اهـ والحديث في مسند الفردوس للديلمي المخطوط بالكتبة الأزهرية لوحة ٣١٥: عن ابن مسعود "ما من عبد يخطو خطوة إلا سئل عنها ماذا أراد بها". اهـ: مسند. (١) الحديث في كتاب عمل اليوم والليلة لابن السني طبع حيدر أباد سنة ١٣١٥ هـ باب: ما يقول إذا استيقظ من منامه ص ٥ رقم ١٠ قال: حدثنا أبو عروبة، قال: حدثنا عبد الوهاب بن الضحاك، حدثنا إسماعيل بن عياش: عن محمد بن إسحاق: عن موسى بن وردان: عن يزيد- صاحب العباء- عن عائشة - رضي الله عنها -. عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "ما من عبد يقول حين يرد الله إليه روحه لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو علي كل شيء قدير إلا غفر الله له ذنوبه ولو كانت مثل زيد البحر". اهـ. (٢) الحديث أخرجه الترمذي في سننه كتاب التفسير- سورة الدخان- ج ٥ ص ٣٨٠ رقم ٣٢٥٥ بلفظ: حدثنا الحسين بن حريث، حدثنا وكيع: عن موسى بن عبيدة: عن يزيد بن أبان عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ما من مؤمن إلا وله بابان: باب يصعد منه عمله، وباب ينزل منه رزقه فإذا مات بكيا عليه فذلك قوله -عزَّ وجلَّ-: {فَمَا بَكَتْ عَلَيهِمُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنْظَرِينَ} قال أبو عيسى: هذا =