للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٤١/ ١١٣ - "أَبْرِدُوا بالطَّعام فإنَّ الطعامَ الحارَّ غيرُ ذى بركةٍ".

طس عن أبي هريرة ((١) فيه عبد الله بن يزيد البكرى ضعفه أبو حاتم).

ك، عن جابر (في الجامع الصغير بلفظ: (فإن الحار لا بركة فيه) فر عن ابن عمر.

ك، عن جابر وعن أسماء، مسدَّد عن أبي يحيى، طس، عن أبي هريرة حل عن أنس) (٢).

٤٢/ ١١٤ - "أبْرِدُوا بالطَّعَام فإنَّه أعظمُ للبركةِ".

حم، طب، حب، ك، ق عن أسماء بنت أبي بكر بإسناد حسن.

٤٣/ ١١٥ - "أبْرِدوا بالطَّعام فإنَّ الحارَّ لا بركةَ فيه (٣) ".

مسدد في مسنده، والديلمى عن ابن عمر.

٤٤/ ١١٦ - " (٤) أبرقوا فإنَّ دم عفراء أزكى عند اللهِ من دَمِ سوداوين".

حم عن أبي هريرة.

٤٥/ ١١٧ - "أبِرِّيها فإنَّ الإِثمَ على المُحنثِ".

حم. ق، عن عائشة (٥) (قالت: أهدى إلى تمر فأكلت بعضه فأقسم علىَّ أن آكل الباقى وذكره، ورجاله رجال الصحيح).

٤٦/ ١١٨ - "أبْررتُ عمَّى ولا هجرةَ".

أبو نعيم في "فضائل الصحابة" عن العباس أنه أتى بمجاشع يوم فتح مكة، وقال: يا رسول الله بايْعه على الهجرة، فقال: (لا هجرة) فقال: فأقسمت عليك لَتُبَايِعَنَّهُ فبسط يده فبايعه وقال: فذكره.


(١) و (٢) الزيادة بين القوسين من هامش مرتضى.
(٣) الحديث في الصغير برقم ٥٠ ومن رواته ك عن جابر بلفظ، فإن الطعام الحار غير ذى بركة: وطس عن أبي هريرة وحل عن أنس قال: أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - بقصعة تفور فرفع يده منها وقال؛ إن الله لم يطعمنا نارا ثم ذكره.
(٤) الحديث من دار مرتضى ومعناه ضحوا بالبرناء وهي الشاة التي في خلال صوفها الأبيض طاقات سود؛ وقيل: معناه، اطلبوا الدسم والسمن من برقت له إذا دسمت طعامه بالسمن.
(٥) الزيادة بين القوسين من هامش مرتضى.

<<  <  ج: ص:  >  >>