للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٤٧/ ١١٩ - "أبْشرْ عمَّارُ تقتلُك الفئةُ الباغيةُ".

ت حسن صحيح غريب عن أبي هريرة، الباوردى عن إسماعيل بن عبد الرحمن الأنصارى.

٤٨/ ١٢٠ - "أَبْشرْ فإنَّ الله تعالى يقولُ: هي نارى أسلِّطُها على عبدى المؤمن في الدنيا لتكون حظَّه من النار يوم القيامةِ".

حم ((١) بإسناد حسن) وهناد. هـ وابن السنى في عمل اليوم والليلة، ك. حل وابن عساكر عن أبي هريرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عاد رجلا به حمى، قال: فذكره.

٤٩/ ١٢١ - "أبْشِرْ فإنَّ الجالِبَ إلى سُوقِنَا كالمجاهدِ في سبيلِ اللهِ، والمحتكر في سُوقِنَا كالمُلْحِدِ في كتاب اللهِ".

ك عن اليسع بن المغيرةِ.

٥٠/ ١٢٢ - "أَبْشِرْ يَا عَلِىُّ، حياتُك وموتُك معى".

ابن قانع وابن مندة، عد، طب وابن عساكر عن شراحيل (٢) بن مرة، وفيه عباد بن زياد الأسدى متروك.

٥١/ ١٢٣ - "أَبْشِرُوا، فَوَاللهِ لَأَنا مِنْ كَثْرة الشِّئِ أخْوَفُ عليكم مِنْ قِلَّتِه، واللهِ لا يزالُ هذا الأمرُ فيكم حتى تُفْتح لكم أرضُ فارسَ والرُّوم وأرضُ حِمْيَرَ، وحتَّى تكونوا أجنادًا ثلاثةً، جُندًا بالشّام، وجُندًا بالعراقِ، وجُنْدًا باليمنِ، وحتَّى يُعْطَى الرُّجُلُ المائةَ دينارٍ فَيَتَسَخَّطَها".

الحسن بن سفيان، حل عن عبد الله بن حوالة.

٥٢/ ١٢٤ - "أَبْشِروا فوَالله لأنا لِكَثْرَةِ الشّئِ أخْوَفُ مِنِّى عليكم مِنْ قِلَّتِه، واللهِ لا يزالُ هذا الأمر فيكم حتَّىَ يفْتح اللهُ لكم أرْضَ فارسَ وأرْضَ الرُّوم وأرْضَ حِمْيرَ، وحتَّى تكونوا أجْنادًا ثلاثةً، جُنْدًا بالشَّامِ، وجُنْدًا بالعراقِ، وجُنْدًا باليمنِ، وحتَّى يُعْطَى الرُّجُلُ


(١) ما بين القوسين من هامش مرتضى.
(٢) شراحيل وشراحبيل هما اسمان لشخص واحد، هو ابن مرة، وهو صحابى.

<<  <  ج: ص:  >  >>