ن عن أبي هريرة وابن عمر، د، هب عن أبي سعيد، ابن أبي عاصم، وسمّويه، ض عن أنس.
١٨٦/ ٣٠٣٤ - "إِزْرَةُ الْمُؤْمِنِ إلى نصفِ الساقِ ولا جناحَ عليه فيما بينه وبين الكعبين, ما كان أسفلَ من الكعبين فهو في النارِ, مَنْ جرَّ إزارَه بطرًا لم ينظرِ اللهُ إليه".
مالك، ط، حم، د، هـ، ع، حب م، ق، ض عن أبي سعيد، طب عن ابن عمر - رضي الله عنه -.
١٨٨/ ٣٠٣٦ - "أَزْمَعْتَ بذاكَ يا عثمانُ؟ فليَكُنْ وَجْهُكَ إِلَى هَذَا الرَّجلِ بالحَبشة يعني: النَّجَاشِى، فإنه ذو وفاء. واحملْ معك رُقَيَّةَ، فلا تَخَلِّفْها، وَمَنْ رأى معك من المسلمين مثل رأيك فليتوجهوا هناك، وليحملوا معهم نساءَهم، ولا تُخَلِّفُوهُم".
(١) الحديث في الصغير برقم ٩٥٩، ورمز له بالصحة من رواية أبي العلاء، عن أبيه، عن سعيد الخدري قال عبد الرحمن: سألت أبا سعيد عن الإزار فقال: على الخبير سقطت. قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: إزرة المؤمن إلى نصف الساق ولا حرج، أو ولا جناح فيما بينه وبين الكعبين ما كان أسفل الكعبين فهو في النار ومن جرَّ ثوبه بطرًا لم ينظر إليه الله إليه هكذا ساقه عنهم جمع منهم النووي في الرياض، والزين العراقي في شرح الترمذي قال النووي: وإسناده صحيح، وعن ابن عمرو قال: سمعته أذناى من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ووعاه قلبى.