(٢) الحديث في الصغير برقم ٩٧٨، ورمز له بالضعف، وفي رواية: عاتبوا الخيل أي روضوها، وأدبوها للركوب والحرب فإنها تعتب بالبناء للمفعول أي تقبل العتاب أي التأديب، والأمر إرشادى. (٣) وفي الباب ما أورده الشوكانى: (قال البيهقي: روى إبراهيم بن أبي هند، عن جعفر، عن أبيه، عن جابر رفعه: أتانى جبريل وأمرنى أن أقضى باليمين مع الشاهد) وإبراهيم ضعيف جدا رواه ابن عدي، وابن حبان في ترجمته وقد صحح حديث جابر أبو عوانة وابن خزيمة اهـ نيل الأوطار ج ٨ ص ٢٣٦. (٤) انظر حديث رقم ٣٠٧١. (٥) أي أشعلوا به مصابيحكم. (٦) الحديث في الصغير برقم ٩٨٠ برواية الترمذي، عن أبي هريرة قال: شكى رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - سوء الحفظ فذكره قال الترمذي: إسناده ليس بالقائم، ثم نقل البخاري أن الخليل منكر الحديث مع أنه اختلف عليه فيه انتهى، ورواه عنه ابن عدي، وفيه إسماعيل بن سيف، وهو ضعيف كما بينه الهيثمي وعد في الميزان هذا الخبر من المناكير لكن له شواهد منها (قيدوا العلم بالكتابة) وفيه الأمر بتعليم الكتابة، ورواية الصغير (استعن بيمينك) قال المناوى: سقطت منه لفظة (على حفظك).