للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ابن قانع عن رجاءِ الغَنَوى (١).

٣٦/ ٣٠٧٩ - "اسْتَعْتِبُوا الخيلَ تُعْتَبْ (٢) ".

عد ووهاه، وابن عساكر عن أبي أمامةَ.

٣٧/ ٣٠٨٠ - "استشرتُ جبرْيلَ في الشَّاهِدِ واليمينِ فأمرنى به".

أبو نعيم، وابن منده في المعرفة، والديلمى عن إبراهيم بن الحسين، عن أبيه، عن جده مسلمة بن قيس (٣).

٣٨/ ٣٠٨١ - "اسْتَشِيرُوا ذَوي العُقولِ تَرْشُدوا، ولا تَعْصوهُمْ فتندمُوا (٤) ".

الخطيب في المتفق والمفترق عن أبي هريرة، وفيه عبد العزيز بن أبي رجاء، عن مالك.

٣٩/ ٣٠٨٢ - "اسْتصْبِحوا (٥) به ولا تأكلوُه".

قط، ق عن أبي سعيد: سُئِل رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - عن الفأرةِ تقع في السَّمنِ والزَّيتِ، قال: فذكره.

٤٠/ ٣٠٨٣ - "اسْتَعِنْ بيمينِكَ (٦) وأومأ إلى الخطِّ".


(١) استشفوا: أي اطلبوا الشفاء بسورتى الحمد والإخلاص. والحديث في الصغير برقم ٩٧٧، وقد أشار الذهبي في تاريخ الصحابة إلى عدم صحة هذا الخبر فقال في ترجمة رجاء هذا: له صحبة نزل البصرة، وله حديث لا يصح في فضل القرآن.
(٢) الحديث في الصغير برقم ٩٧٨، ورمز له بالضعف، وفي رواية: عاتبوا الخيل أي روضوها، وأدبوها للركوب والحرب فإنها تعتب بالبناء للمفعول أي تقبل العتاب أي التأديب، والأمر إرشادى.
(٣) وفي الباب ما أورده الشوكانى: (قال البيهقي: روى إبراهيم بن أبي هند، عن جعفر، عن أبيه، عن جابر رفعه: أتانى جبريل وأمرنى أن أقضى باليمين مع الشاهد) وإبراهيم ضعيف جدا رواه ابن عدي، وابن حبان في ترجمته وقد صحح حديث جابر أبو عوانة وابن خزيمة اهـ نيل الأوطار ج ٨ ص ٢٣٦.
(٤) انظر حديث رقم ٣٠٧١.
(٥) أي أشعلوا به مصابيحكم.
(٦) الحديث في الصغير برقم ٩٨٠ برواية الترمذي، عن أبي هريرة قال: شكى رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - سوء الحفظ فذكره قال الترمذي: إسناده ليس بالقائم، ثم نقل البخاري أن الخليل منكر الحديث مع أنه اختلف عليه فيه انتهى، ورواه عنه ابن عدي، وفيه إسماعيل بن سيف، وهو ضعيف كما بينه الهيثمي وعد في الميزان هذا الخبر من المناكير لكن له شواهد منها (قيدوا العلم بالكتابة) وفيه الأمر بتعليم الكتابة، ورواية الصغير (استعن بيمينك) قال المناوى: سقطت منه لفظة (على حفظك).

<<  <  ج: ص:  >  >>