للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٦٧/ ٣٢١٠ - "اسْمُ الله الأَعْظَمُ الَّذي إذَا دُعِيَ بِه أجابَ في هذه الآيَةِ {قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ} الآية" (١).

طب عن ابن عباس - رضي الله عنه -.

١٦٨/ ٣٢١١ - "اسمُ الله الَّذي إِذَا دُعِيَ بِهِ أجابَ، وإِذَا سُئلَ بِه أعْطى، دعْوَةُ يُونُسَ بنِ مَتَّى" (٢).

ابن جرير في تفسيره عن سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه -.

١٦٩/ ٣٢١٢ - "اسمُ الله عَلَى كُلِّ فَم مُسْلِمٍ".

عد، طس، ق عن أبي هريرة (قال جاء رجلٌ إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقال: يا رَسُولَ الله! أرأيتَ الرَّجُلَ يذَبْحُ، ويَنْسَى أنْ يُسَمِّى؟ فَقَال: وذكره، وسنده واه بمرَّة) (٣).

١٧٠/ ٣٢١٣ - "اسْمُ الله الأَعْظمُ في سِتِّ آياتٍ مِنْ آخر سُورَةِ الحْشْرِ".

الديلمى عن ابن عباس.

١٧١/ ٣٢١٤ - "إسْمَاعُ الأَصَمِّ صَدَقَةٌ" (٤).

خط في الجامع عن سهل بن سعد.

١٧٢/ ٣٢١٥ - "أَسْلِمْ تَسْلَمْ، قِيلَ: وَمَا الإِسْلامُ؟ قَال: تُسْلِمُ قَلْبَكَ لله، وَيَسْلَمُ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِكَ وَيَدك، قَال: فَأَيُّ الإِسْلامِ أَفْضَلُ؟ قال: الإيمان، قال: فما الإِيمانُ؟ قَال: تُؤمِنُ بالله، ومَلائكَتِه، وَكُتُبِه، وَرسُله، وبالْبَعث بَعْدَ الْمَوْتِ، قَال: فَأَيُّ الإيَمانِ أفْضَلُ؟ قَال: الْهِجْرَة أَفْضَلُ؟ : وَمَا الْهِجْرَةُ؟ قَال: أنْ تَهْجُرَ السُّوءَ، قَال: فأَيُّ الْهَجْرَة أفْضَلُ؟ قَال: الجِهَادُ، قَال: وَمَا الجِهَادُ؟ قَال: أنْ تُقَاتِلَ الكُفَّارَ إِذَا لَقِيتَهُمْ ولا تَغُلَّ وَلَا تَجبُنْ، ثُمَّ عَملانِ هما مِنْ أفْضَلِ الأعْمَالِ إلَّا مَنْ عَمِل عَمَلًا بِمِثْلِهِما، حَجَّةٌ مَبْرورةٌ، أوْ عُمْرَةٌ مَبْرورة".

هب عن أبي قلابة عن رجل من أهل الشام عن أبيه.


(١) الحديث في الصغير برقم ١٠٣٣، ورمز له بالضعف. قال الهيثمي: فيه جسر بن فرقد وهو ضعيف قال المناوى: وفيه أيضًا محمد بن زكريا الغلابى أورده الذهبي في الضعفاء أيضًا وقال: وثقة ابن معين وقال أحمد: ليس بقوى، والنسائي، والطبراني، والدارقطني: ضعيف، وأبو الجوزاء قال البخاري: فيه نظر.
(٢) الحديث في الصغير برقم ١٠٣٤، ورمز له بالضعف.
(٣) ما بين القوسين من هامش مرتضى.
(٤) الحديث في الصغير برقم ١٠٣٥، ورمز له بالضعف.

<<  <  ج: ص:  >  >>