(١) في نسخة قوله: قلده وشاحين بدون لفظ (يوم القيامة). (٢) ما بين القوسين من نسخة قوله. (٣) الحديث في تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأحاديث الشنيعة الموضوعة ج ٢ ص ١٨٤ رقم ٣٤ قال: "من تقلد سيفًا في سبيل الله قلده الله يوم القيامة وشاحين من الجنة لا تقوم لهما الدنيا وما فيها من يوم خلقها الله وإلى يوم يفنيها وذكر الحديث مع بعض اختلاف في الرواية ثم قال: قال الذهبي: أخرجه أبو عمر بن حيوية في جزئه من حديث أبي هريرة وفيه عبد العزيز بن عبد الرحمن البالسى وهو آفته، قلت: أخرجه ابن الجوزي في الواهيات، وقال: لا يصح وأعله بعبد العزيز المذكور وقال: ترك وأقره الذهبي في تلخيصه، والله أعلم وقد سبق قبل ذلك بعدة أحاديث. (٤) في نسخة قوله: "جهل" مكان "يجهل". (٥) الحديث في تاريخ دمشق الكبير لابن عساكر (باب: في فضل مواضع بظاهر دمشق وأضاحيها، وفضل جبال تضاف إليها ونواحيها) ج ١ ص ٢٣٨ قال: عن الوضين بن عطاء قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: لأصحابه من تكفل لي ببيت في الغوطة (أ) أتكفل له ببيت في الجنة". هذا منقطع وفيه من جهل حاله" وفي الباب: أحاديث في فضل الغوطة فانظرها. === (أ) (الغوطة) اسم البساتين والمياه التي حول دمشق وهي غُوطَتُها.