وفي النهاية ج ٥ ص ٣٣ قوله: (النخاعة في المسجد خطيئة) وهي البزقة التي تخرج من أصل الفم مما يلي أصل النخاع. (١) انظر الكنز ج ٣ ص ٤٨٢ رقم ٧٥٢٧ - كتاب الأخلاق والأفعال الذمومة، الإكمال، الرياء. (٢) الحديث في حلية الأولياء لأبي نعيم - في ترجمة إبراهيم بن أدهم - ج ٨ ص ٤٦ بلفظ: أخبرنا محمد بن عمر بن غالب في كتابه إلى وفد بقية. ثنا علي بن عيسى، ثنا أحمد بن أبي الخوارى، ثنا أبو سليمان، ثنا علي بن الحسن بن أبي ربيعة الزاهد، ثنا إبراهيم بن أدهم قال: سمعت محمد بن عجلان يذكر، عن أبيه عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من تواضع لله رفعه الله". والحديث في الجامع الصغير برقم ٨٦٠٥ من رواية أبي نعيم في الحلية عن أبي هريرة ورمز له بالحسن. (٣) انظر إتحاف السادة المتقين -كتاب آداب المعيشة وأخلاق النبوة - ج ٧ ص ١٢٥ وأوس بن خولى ترجم له بن الأثير في أسد الغابة ج ١ ص ١٧٠ فقال: أن أوس بن خولى بن عبد الله بن الحارث بن عبيد بن مالك ابن سالم الحبلى بن غنم بن عوف بن الخزرج بن الحارث بن الخزرج الأنصاري الخزرجى السالمى شهد بدرًا وأحد وسائر المشاهد مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقال كان من الكحلة وآخى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بينه وبين شجاع بن وهب الأسدي. (٤) الحديث في إتحاف السادة المتقين -كتاب آداب المعيشة وأخلاق النبوة -باب: أخلاقه وآدابه في الطعام ج ٧ ص ١٢٥ قال وأما قوله: "من تواضع لله رفعه الله" رواه أبو نعيم في الحلية من حديث أبي هريرة ورواه ابن النجار بزيادة "ومن اقتصد أغناه الله" وروى ابن منده وأبو عبيد - من حديث أوس بن خولى بزيادة (ومن تكبر وضعه الله) وروى أبو الشيخ من حديث معاذ بلفظ: من تواضع تخشعا لله رفعه الله. وروى تمام وابن =