والحديث في مصنف ابن أبي شيبة (كتاب الصلاة) باب: في ثواب من ثابر على اثنتى عشرة ركعة من التطوع من طريق عطاء عن عائشة ج ٢ ص ٢٠٣ ذكر الحديث بلفظه. والحديث في سنن ابن ماجه (كتاب الصلاة) باب: ما جاء في اثنتى عشرة ركعة من السنة برقم ١١٤٠ ص ٣٦١ من طريق عطاء عن عائشة ذكر الحديث بلفظه. والحديث في سنن النسائي باب: ثواب من صلى في اليوم والليلة اثنتى عشرة ركعة سوى المكتوبة وذكر اختلاف الناقلين فيه لخبر أم حبيبة في ذلك والاختلاف على عطاء ج ٣ ص ٢٦٠ من طريق عطاء بلفظه. (٢) الحديث في كنز العمال في ج ١ ص ٥٢ - فضل الشهادتين من الإكمال - بلفظه وتخريجه. (٣) في نسخه قوله: "الإشراك بالله" مكان "الشرك بالله". (٤) الحديث في مسند الإمام أحمد في ج ٥ ص ٤١٣ ط دار الفكر العربي (حديث أبي أيوب الأنصاري) بلفظ: حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا المقري ثنا حيوة بن شريح ثنا بقية حدثني بجير بن سعد عن خالد بن معدان ثنا أبو رهم السمعي أن أبا أيوب حدثه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "من جاء يعبد الله. وذكر الحديث بلفظه غير أن فيه (ويجتنب الكبائر) بدلا من (ويتقي الكبائر)، (وسألوه ما الكبائر) بدلا من (قالوا وما الكبائر). وأخرجه النسائي في سننه في ج ٧ ص ٨١ ط الحلبى -كتاب تحريم الدم - ذكر الكبائر - بلفظ: أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال: أنبأنا بقية إلى آخر السند السابق عند أحمد: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "من جاء يعبد الله ولا يشرك به شيئًا ويقيم الصلاة ويؤتى الزكاة ويجتنب الكبائر كان له الجنة، فسألوه عن الكبائر فقال: الإشراك بالله وقتل النفس المسلمة والفرار يوم الزحف". =