للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

طب، حل عن ابن مسعود.

١٨/ ٣٨٩١ - "اقتَرَبَت السَّاعَةُ، ولا يَزْدَادُ النَّاسُ عَلَى الدنيا إلا حِرْصًا ولا يزدادُون مِن اللهِ إلا بُعْدًا".

ك، وتعقب (١) عن ابن مسعود - رضي الله عنه -.

١٩/ ٣٨٩٢ - ("اقتصادٌ في سُنَّةٍ خيرٌ مِن اجتهادٍ في بِدْعةٍ".

أبو الشيخ، عن أبي هريرة) (٢).

٢٠/ ٣٨٩٣ - "اقْتُلُوا الحيَّة والعَقْرب، وإن كنتم في الصلاةِ (٣) ".

الحكيم، طب عن ابن عباس.

٢١/ ٣٨٩٤ - "اقْتُلوا الحَياتِ، واقتلوا ذا الطُّفْيَتَين، والأبْتَرَ، فإِنَّهُمَا يطمسان البصَرَ ويَسْتَسقِطَانِ الحَبَلَ (٤) ".

(زاد الطبراني في الكبير: "فمن لم يقتلهما فليس منا" ورجاله رجال الصحيح (٥) ".

حم، خ، م، د، ت، هـ عن ابن عمر - رضي الله عنه -.

٢٢/ ٣٨٩٥ - "اقتْلُوا ذَا الطُّفيَتَينِ، فَإِنَّهُ يَلتَمِسُ البَصَرَ، ويُصِيب الحَبَل".

خ عن عائشة.

٢٣/ ٣٨٩٦ - "اقتلوا الحيَّاتِ كُلَّها، مِن تركها خَشْيَةَ ثَأرها فليس منا".


(١) الحديث في الصغير رقم ١٣٢١ وفيه بشير بن زاذان، ضعفه الدارقطنى، وأبهمه ابن الجوزي.
(٢) الحديث من هامش مرتضى.
(٣) الحديث في الصغير برقم ١٣٢٢ قال المناوى: أخرجه أيضًا أبو داود وكذا الحاكم بلفظ؟ اقتلوا الحية والعقرب، وإن كنتم في صلاتكم - والحديث ضعيف السند.
(٤) هكذا في نسخة مرتضى ومجمع الزوائد للهيثمى ج ٤ ص ٤٦ وفي تونس (ذات الطفيتين)، والطفية بضم الطاء وسكون الفاء ما بظهره خطان أسودان، وقيل أبيضان، وهي في الأصل خوصة المقل فشبه الخطين على ظهر الحية بخوصتين من خوص المقل.
والأبتر الذي يشبه مقطوع الذنب لقصر ذنبه: قال النضر بن شميل: هو صنف أزرق مقطوع الذنب لا تنظر إليه حامل إلا ألقت ما في بطنها.
(٥) الزيادة من هامش مرتضى وهي في مجمع الزوائد للهيثمى، والحديث في الصغير برقم ١٣٢٥ أوله (اقتلوا ذا الطفيتين، يسقطان الحبل).

<<  <  ج: ص:  >  >>