للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بز، عن أبى هريرة، ورجاله رجال الصحيح (١).

٢٩/ ٣٩٠٢ - "اقْتلُوا الحيَّاتِ، فَمَنْ وَجَدَ ذَا الطُّفيَتَيْنِ والأبتر فَلَمْ يَقْتُلْهُمَا فَلَيْسَ مِنَّا، فَإِنَّهما اللذانِ يخطفَانِ البصَرَ ويُسْقِطَانِ مَا فِى بُطُونِ النِّسَاءِ".

طب، عن ابن عمر.

٣٠/ ٣٩٠٣ - "اقْتُلوا الحيَّاتِ، فإِنَّنَا لَمْ نُسَالِمْهُنَّ مُنْذُ حَاربنَاهُنَّ".

طب عن ابن عمر.

٣١/ ٣٩٠٤ - "اقْتُلوا الحَيَّاتِ، صَغِيرهَا وكبِيرهَا، وأَسْودَهَا وأبْيَضَهَا، فَإنَّ مَنْ قَتَلَها مِنْ أُمَّتِى كلانت له فداءً مِنَ النَّارِ، ومِنْ قَتَلَتهُ كَانَ شَهِيدًا (٢) ".

الحكيم، طب عن سرَّاء بنت نبهان الغنوى (قالت: سأل نُصَيْبٌ غُلَامُنا النبى - صلى الله عليه وسلم - عن الحيَّاتِ: مَا يُقْتَلُ مِنْها؟ قالت: سمعتُه يقول اقتلوا ما ظهر منها صغيرها وكبيرها إلى آخره".

٣٢/ ٣٩٠٥ - "اقتلوا شيوخَ المشركين، واستَبْقُوا شَرْخَهُمْ (٣) ".

حم، د، ت حسن صحيح غريب، طب، ض عن سمرة.

٣٣/ ٣٩٠٦ - "اقتلوا الفَاعِلَ والمَفْعُولَ به: في عملِ قومِ لوطٍ، والبهيمةَ، والواقعَ عَلَى البهيمةِ، ومن وقع عَلَى ذاتِ محرمٍ فاقْتلوُه (٤) ".

حم عن ابن عباس - رضي الله عنه -.

٣٤/ ٣٩٠٧ - "اقتلوا القاتلَ، واصْبِرُوا الصابِرَ".


(١) الرواية في مجمع الزوائد للهيثمي جـ ٤ ص ٤٣ بزيادة (إنها تنفعنا) إنها تكون في غنمنا وفي صحة السند قال: ورجاله رجال الصحيح {خد} سعيد بن بحر شيخ البزار. ولم أجد من ترجمه، والبهم بالضم جمع البهيم، وهو المجهول الذي لا يعرف اهـ النهاية.
(٢) في مجمع الزوائد ج ٤ ص ٤٥ قال: رواه الطبراني في الكبير، وفيه أحمد بن الحارث الغسانى وهو متروك وما بين القوسين من هامش مرتضى.
(٣) الحديث في الصغير برقم ١٣٢٧ والمراد بالشيوخ: الرجال الأقوياء ذو الرأى أو البأس ولا يراد الفانى الذي لا رأى له، ويراد بالشرخ: المراهقون الذين لم يبلغوا الحلم.
(٤) الحديث في مسند أحمد ج ٤ ص ٢٥٧ حديث رقم ٢٧٢٧ قال: إسناده حسن.

<<  <  ج: ص:  >  >>