للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٤/ ٤١٩٩ - ("أما أخْشَى ما أصابَ أخي دَوادَ" (١).

أبو حفص بن شاهين في حديث الوفد الذين قدموا على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وفيهم غلامُ حسنُ الوجهِ فأجلسه من ورائه، وقال: أما وذكره، بإِسناد مجهول، وضعيف، ومرسل.

١٥/ ٤٢٠٠ - "أما علمتِ يا عائشةُ أن المؤمنَ تصيبُه النَّكْبَةُ والشَّوْكَةُ فُيكَافأُ بأسْوَإِ عَمَلِهِ ومَنْ حُوسِبَ عذِّبَ قالت: أليس يقولُ اللهُ: {فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا} قال: ذاكم الْعَرْضُ يا عائشة، من نُوقِشَ الحسابَ عُذِّبَ".

ذ عن عائشة.

١٦/ ٤٢٠١ - "أَمَا ترضونَ أن تكونَ لِلنَّاسِ هجرةٌ، ولَكُمْ هِجْرتَانِ".

ابن قانع عن خالد بن سعيد بن عمرو بن سعيد بن العاص عن أبيه عن خالد بن سعيد بن العاص، وكان في مُهاجِرة الحبشة هو وأخوه عمرو بن سعيد، فلما قدموا جَزِعوا ألا يكونوا شهدوا بدرًا فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: فذكره.

١٧/ ٤٢٠٢ - "أَمَا لَكُمْ فِيَّ أُسْوَةٌ (٢)، إِنَّه ليسَ في النَّومِ تفريط؛ إِنَّما التفريطُ على من لم يُصَلِّ حتى يجئ وقتُ صلاة أخْرى (فنحن) (٣) فمن فعل ذلِك فْليُصَلِّها حين ينتبه لها، فإِذَا كان الْغَدُ فليصلها عند وَقْتِها".

ابن سعد، والبغوى عن أبي (٤) قتادة.

١٨/ ٤٢٠٣ - "أما إنَّكَ إن عفوتَ عنه فإِنَّهُ يَبُوءُ بإِثمِهِ وإثمِ صاحبك" (٥).

د، ن عن وائل بن حجر - رضي الله عنه -.

١٩/ ٤٢٠٤ - "أَمَا إنها كائنة، وَلم يأتِ تأويلُها بعدُ".


(١) الحديث من هامش مرتضى.
(٢) أسوة: قدوة.
(٣) هذه الكلمة في (التونسية) وليست في غيرها ولا معنى لها هنا.
(٤) في الظاهرية (عن قتادة).
(٥) يبوء يرجع ويحمل والحديث في النسائي باب القود ج ٢ ص ٢٣٩.

<<  <  ج: ص:  >  >>