للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حم، ت حسن غريب عن سعد بن أبي وقاص قال: لما نزلت {قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ} قال النبي - صلى الله عليه وسلم - فذكره.

٢٠/ ٤٢٠٥ - "أما إِن ابنَكَ هذا لا يجْني عليك، ولا تَجْني عليه، وتلا: {وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وزْرَ أُخْرَى}.

حم، د، ن، والبغوى، والباوردى، وابن قانع، طب، ك، ق عن أبي رمثة، حم، هـ، ع، والبغوى، والباوردى، وابن قانع، وابن منده، ض عن الخشخاش العنبرى.

٢١/ ٤٢٠٦ - "أما يستطيعُ أحَدُكُمْ أن يَكْسِبَ كُلَّ يومٍ مثلَ أُحُدٍ ذهبًا؟ قالوا: ومن يستطيعُ ذلك يا رسول الله؟ قال: كُلُّكُمْ. يستطيعُه، سبحانَ اللهِ أعظمُ من أُحدٍ، ولا إله إِلا الله أعْظمُ من أُحُدٍ، واللهُ أكبر أعظمُ من أُحدٍ، والحمد للهِ أعظمُ من أُحدٍ" (١).

طب، والرافعى، وابن النجار عن عمران بن حصين.

٢٢/ ٤٢٠٧ - "أما يَسُرُّكَ أن لَا تأتى بابًا من أبوابِ الجنَّةِ إلا وَجَدْتَه عنده يَسْعَى يَفْتَحُ لَكَ" (٢).

حم، ن، والبغوى، حب، طب، ك عن معاوية بن قرة عن أبيه.

٢٣/ ٤٢٠٨ - "أما والله إنه لنبيُّ ابن نبيٍّ، يعني ابنَهُ إبراهيمَ".

ابن عساكر وضعَّفه (٣) عن عليِّ - رضي الله عنه -.

٢٤/ ٤٢٠٩ - "أما إن خير الماءِ الشيم وأفْضَلُ الأموالِ الْغَنَمُ، وخير المرعى الأرَاكُ والسَّلَمُ، إذا أخْلَفَ كانَ لَجينًا، وإذا أُسقط كانَ دَرِينًا، وإذا أُكِلَ كانَ لَبيِنًا" (٤).


(١) الحديث في مجمع الزوائد ج ١٠ ص ٩٠، ٩١ قال رواه الطبراني والبزار ورجالهما رجال الصحيح. وفي هامش مرتضى (يعمل) بدل يكسب، و (عملا) بدل ذهبا.
(٢) الولد المتوفى هو الذي يفتح له أبواب الجنة، وهو خطاب لرجل توفى له ولد يحبه وهو في النسائي في الجنائز باب الأمر بالاحتساب جـ ١ ص ٢٦٤.
(٣) انظر الفوائد المجموعة كتاب الفضائل- باب ذكر إبراهيم رضي الله عنه رقم ١٣٥ وانظر أيضًا كشف الخفاء ج ٢ ص ٢٢٢. حديث رقم ٢١٠١.
(٤) الشيم: البارد وأخلف: اثمر بعد إثماره الأول واللجين بفتح اللام وكسر الجيم الخبط أي صار لزجا، ودرينا: بفتح الدال المهملة وكسر الراء- الدرين: حطام المرعى إذا تناثر وسقط على الأرض يعني اليابس الذي يعلفه به واللبين: بفتح اللام وكسر الباء: أي مدر للبن مكثر له، يعني أن النعم إذا رعته غزرت ألبانها.

<<  <  ج: ص:  >  >>