(٢) في الصغير برقم ١٦٥٦ ورمز لضعفه، وفيه رجال تكلم فيهم. (٣) في قوله (حين زالت). (٤) في الترمذي ج ١ ص ٣٢ (حين كان الفئ مثل الشراك) وفي النهاية ٢ - ٢١٧ (صلى الظهر حين زالت الشمس وكان الفئ بقدر الشراك، الشراك: أحد سيور النعل التي تكون على وجهها، وقدره ها هنا ليس على معنى التحديد، ولكن زوال الشمس لا يبين إلا بأقل ما يرى من الظل، وكان حينئذ بمكة هذا القدر الخ، والظل يختلف باختلاف الأزمنة والأمكنة إلخ. .". (٥) (إلى) ساقطة من قولة. (٦) تمتشط الشعثة: تسرح شعرها وتهيئه - تستحد: الاستحداد حلق العانة بالحديد - المغيبة بضم الميم وكسر الغين التي غاب عنها زوجها والحديث في مختصر مسلم رقم ٨٤٦.