للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

خ، م، د، ن الدارمي، وابن خزيمة، حب عن جابر.

٣٠٢/ ٤٤٨٧ - "أَمِيرَانِ وَلَيسَا بأَمِيرٍ، (١) المرأَةُ تحجُّ مع القوم فتحيضُ قبلَ أَنْ تطوف (٢) فليس لأَصحابها أَنْ يَنْفِروا حتى تَسْتأذِنُوها (٣)، والرجُلُ يَتْبعُ الجِنازةَ، فيُصلِّي عليها فَلَيس لَهُ أَنْ يَرْجعَ حتى يستأمَر أَهلَها".

الديلمى (٤) عن جابر - رضي الله عنه -.

٣٠٣/ ٤٤٨٨ - "أَمِيطي عنَّا قِرَامَكِ (٥) هذا، فإنَّه لا تزالُ تَصَاويرُهُ تَعْرِضُ لي في صَلاتى".

حم، خ، وأَبو عوانة عن أَنس.

٣٠٤/ ٤٤٨٩ - "أَمينُ هَذِه الأُمَّةِ أَبو عبيدةَ بن الجرَّاحِ" (٦).

حم عن خالد بن الوليد.


(١) في الصغير برقم ١٦٥٨ وفيه (وليسا بأميرين) ورمز لضعفه.
(٢) في الصغير (تطوف بالبيت طواف الزيارة).
(٣) في الصغير (حتى يستأمروها).
(٤) في الصغير (الهاملى في أماليه عن جابر - قال المناوى: وكذا البزار وأبو نعيم).
(٥) أميطى: نحى وأبعدى قرامك: القرام: الستر الرقيق، وقيل: الستر الرقيق وراء الستر الغليظ - وقيل القرام: الستر الصفيق من صوف ذي ألوان.
(٦) جزء من حديث طويل بدأ بقوله - صلى الله عليه وسلم - "أرحم أمتي بأمتى أبو بكر. . . الحديث" وعزاه السيوطي إلى أحمد والترمذي والنسائيُّ وابن ماجه وابن حبَّان والحاكم والبيهقيُّ، وفي رواية أخرى عزاه إلى سمويه والعقيلى.
الفتح الكبير ١ - ١٧٢ وأورده الحاكم في المستدرك من روايات مختلفة بلفظ آخر، وقال: صحيح على شرط مسلم. المستدرك ٣ - ٢٦٧ كتاب معرفة الصحابة.

<<  <  ج: ص:  >  >>