(٢) ما بين القوسين من الأحاديث هي من الخديوية وهامش مرتضى. (٣) هذا الحديث في الخديوية وهامش مرتضى وهو في الصغير برقم ٢٧١١ وقال في تخريجه (حم، د، ت) عن بريدة - ويخالف الجامع حيث نص الجامع بأن راوية في أبي داود هو أنس وفي الصغير (بريدة) وهذا هو الصواب كما في كتاب الجهاد باب رب الدابة أحق بصدرها جـ ٢ ص ٢٧ وكذلك زاد الصغير في تخريجه (حم، ت) وفي سنده علي بن الحسين ضعفه أبو حاتم وقال العقيلي: كان مرجئا لكن معنى الحديث ثابت صحيح. (٤) هذا الحديث في هامش مرتضى وهو في سنن أبي داود جـ ٢ ص ٥٢٩ كتاب الطلاب باب من أحق بالولد. (٥) في سنن أبي داود كتاب الجهاد باب في الغلول إذا كان يسيرا. جـ ١ ص ٦٣ وفي سببه قال (كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إِذا أصاب غنيمة أمر بلالًا فنادى في الناس فيجيئون بغنائمهم فيخمسه ويقسمه فجاء رجل بعد ذلك بزمام من شعر فقال: يا رسول الله هذا فيما كنا أصبناه من الغنيمة فقال: أسمعت بلالًا ينادى؟ ثلاثا قال: نعم: فما منعك أن تجئ به؟ فاعتذر إليه فقال: كن، أنت تجئ به يوم القيامة. فلن أقبله منك) والحديث من هامش مرتضى بأعلى الصحيفة.