(٢) قاله في حديث المعراج. (٣) النجيبة: الفاضل من الحيوان. (٤) قال الترمذي جـ ١ ص ١٧٢ كتاب الحج باب ما جاء إذا عطب الهدى ما يصنع به: "والعمل على هذا عند أهل العلم". (٥) الحديث من هامش مرتضى والخديوية. (٦) في سنن أبي داود كتاب الحج باب تبديل الهدى ج ١ ص ٤٠٧ عن سالم بن عبد الله عن أبيه قال أهدى عمر بن الخطاب نجيبا، فأعطى بها ثلثمائة دينار، فأتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله إني أهديت نجيبا، فأعطيت بها ثلثمائة دينار أفأبيعها وأشترى بثمنها بدنا؟ قال: لا. انحرها إياها. قال أبو داود: هذا لأنه كان أشعرها". (٧) الفرق بكسر الفاء وسكون الراء: القطيع من الغنم أو البقر أو الظباء.