للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ن، حب، حل، ض عن أَنس - رضي الله عنه - (١).

٣٨٠/ ٤٨٦٩ - "إنَّ الله سَمَّى الْمَدِينَةَ طَابةَ".

ش، حم، ن، حب عن جابر بن سَمُرَةَ (٢).

٣٨١/ ٤٨٧٠ - "إِنَّ الله سيَفْتَحُ عَلَيكمْ بَعْدى (٣) مِصْرَ فاسْتوْصُوا بقبْطها خيرًا، فَإِنَّ لَكُمْ منْهم صهْرًا وَذَّمةً".

(ابن يونس في تاريخه) (٤) كر، عن عمر.

٣٨٢/ ٤٨٧١ - "إنَّ الله سَيُعِزُّ هَذا الدِّينَ بِنَصَارى مِن رَبِيعةَ عَلَى شَاطِئِ الْفُرَاتِ".

ن (٥)، ع، والهيثم بن كُلَيب، ض، وابن عساكر عم عمر - رضي الله عنه -.

٣٨٣/ ٤٨٧٢ - "إِنَّ الله سَيَهْدِى (٦) قَلبكَ، ويثبِّت لسانَك، فَإِذَا جَلسَ بَينَ يَدَيكَ الْخَصْمَانِ، فَلَا تَقْضيَنَّ حتَّى تَسْمَعَ مِنَ الآخَرِ كَمَا سَمعْتَ مِنَ الأوَّل فَإِنَّه أحْرى أَن يَتَبَيَّنَ لك القَضَاءُ".


(١) الحديث في الصغير برقم ١٧٤٥ وقال المناوى: ورواه عنه البيهقي أيضًا، في الشعب، وفيه معاذ بن هشام حديثه في الستة لكن أورده الذهبي في الضعفاء. وقال: وزاد في رواية: فأعدوا للمسألة جوابا، قالوا: وما جوابها؟ قال: أعمال البر. خرجه ابن عدي والطبراني، قال ابن حجر: بسند حسن.
(٢) الحديث في الصغير برقم ١٧٤٦ قال المناوى: ولم يخرجه البخاري.
(٣) التنبؤ بفتح مصر والوصية بأهلها، وردت بهما أحاديث صحيحه ذكرها السيوطي في كتابه حسن المحاضرة في أخبار مصر والقاهرة جـ ١ ص ٤ وأصحها ما أخرجه مسلم في صحيحه جـ ٤ ص ١٩٧٠ باب وصية النبي - صلى الله عليه وسلم - بأهل مصر عن أبي ذر قال "إنكم ستفتحون مصر وهي أرض يسمى فيها القيراط، فإذا فتحتموها فأحسنوا إلى أهلها فإن لهم ذمه ورحما أو قال: ذمة وصهرا".
القيراط: جزء من أجزاء الدينار والدرهم والمصريون كانوا يكثرون من استعماله والتكلم به.
ذمة: حرمة وحقا، وهي بمعنى الذمام، وأهل الذمة أهل عقد وأمان.
رحما: لكون هاجر أم إسماعيل منهم.
صهرا: لكون مارية أم إبراهيم منهم.
(٤) الزيادة من هامش مرتضى.
(٥) هذا الحديث في الفتح الكبير جـ ١ ص ٣٣٧ وكنز العمل جـ ٦ ص ٢٠٧ وقالا في تخرجه (ع، والشاشى عن عمر) ولم يذكرا (ن) وهي رمز النسائي، وقد بحثنا فيه فلم نجده.
(٦) في سنن أبي داود جـ ٢ ص ٢٧٠ (عن علي قال: بعثنى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى اليمن قاضيا فقلت: يا رسول الله ترسلنى وأنا حديث السن ولا علم لي بالقضاء فقال: إن الله. الخ.

<<  <  ج: ص:  >  >>