للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

د، ق عن علي.

٣٨٤/ ٤٨٧٣ - "إِنَّ الله شَفَانِى، وَليسَ برَقْيِكمُ (١) ".

خ، في التاريخ، وابن سعد، والبغوى، والباوردى، وابن السكنِ، وابن قانع، وسمويه، طب، قط في الأفراد عن جبلة بن الأزرق: أنه - رضي الله عنه - لدغته عقربٌ فَغُشي عليه فَرَقَاه نَاس فَلمَّا أفاقَ، قال: فذكره، قال البغوي: لا أعلمُ له غَيرَه.

٣٨٥/ ٤٨٧٤ - "إِنَّ الله صَانِع (٢) كُل صَانع وَصنْعته".

خ، في خلق أفعال العباد، وابن أَبي عاصم، ك، هب، ض عن حذيفة.

٣٨٦/ ٤٨٧٥ - "إِن الله تَعَالى ضَرَبَ مَا يَخْرجٌ من ابنْ آدم مثَلًا للدُّنْيَا".

حم، والبغوى، طب، هب عن الضحَّاك بن سفيان الكلابى.

٣٨٧/ ٤٨٧٦ - "إِنَّ الله طيِّبٌ لا يَقْبَلُ إِلا طيبًا".

حم، م، ت عن أبي هريرة في حديث (٣).

٣٨٨/ ٤٨٧٧ - "إنَّ الله تَعَالى طيِّبٌ يُحبُّ الطَّيِّبَ، نظِيفٌ يُحبُّ النَّظَافَةَ، كَريمٌ يُحِبُّ الْكَرَمَ، جواد يحِبُّ الْجُودَ، فَنَظِّفوا أَفْنِيَتَكُمْ (٤) وَلا تَشَبَّهُوا بالْيَهوَد".

ت، غريب عن عامر بن سعد عن أَبيه.

٣٨٩/ ٤٨٧٨ - "إِن الله تَعَالى ضَرَبَ الدُّنيا لمَطعَم ابْنِ آدمَ مَثَلًا، وَضرَبَ مَطعَمَ ابنِ آدَمَ للدُّنْيَا مَثَلًا، وإن قزحهُ وملحه".

ابن المبارك، هب عن أُبَى (٥).


(١) في بقية النسخ (برقيتكم).
(٢) بالتنوين والإضافة والحديث في الصغير برقم ١٧٤٧ ورمز لصحته.
(٣) الحديث من هامش مرتضى والخديوية هكذا.
(٤) الحديث في الصغير برقم ١٧٤٨ وقال: (ت، عن سعد) وقال المناوى: وحسنه، وفي رواية (فنظفوا عذراتكم" قال الزمخشرى: والعذرة: الفناء وبه سميت العذرة لإلقائها فيها كما سميت بالغائط وهو المطمئن.
(٥) قرحه -مخففا ومشددا- أي توبله، من القزْحِ وهو التَابل الذي يطرح في القدر كالكمون والكزبرة ونحو ذلك، ومَلح القدر -بالتخفيف- ألفى فيها الملح بقَدر للإصلاح، وأملحها وملَّحها بالهمز والتضعيف- إذا أكثر ملحا حتى تفسد. انظر النهاية.

<<  <  ج: ص:  >  >>