للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣٩٦/ ٤٨٨٥ - "إِنَّ الله تَعَالى غَرَسَ جَنَّةَ عَدْن بِيَده، وَزخْرَفَهَا وأمَرَ الملائكَةَ فشقَّتْ فيها الأنْهَارَ فَتَدَلَّتْ فِيَها الثِّمارُ، فَلَمَّا نَظَرَا إِلى زهْرَتِها وَحُسْنِها قَال: وعزَّتِى وَجَلالي وارتَفاعِى فَوْقَ عَرْشِى لَا يُجَاورِنُى فِيك بَخِيلٌ".

ابن النجار، والخطيب، في كتاب البخلاء عن ابن عباس، وهو ضَعِيفٌ.

٣٩٧/ ٤٨٨٦ - "إِنَّ الله تَعَالى غَنيٌّ عَنْ نَذْرِ أُخْتك فَلتَركَبْ وَلْتُهْدِ بَدَنةً (١) ".

حم، طب عن ابن عباس.

٣٩٨/ ٤٨٨٧ - "إِن الله تَعَالى غَيرُ مُعَذِّبِك ولا ولَدَكِ، قَالهُ لِفَاطِمَةَ".

طب عن ابن (٢) عباس.

٣٩٩/ ٤٨٨٨ - "إِنَّ الله تَعَالى فَرَضَ صِيَام رَمَضانَ، وَسننتُ لَكُمْ قِيامه فَمَن صَامه وَقَامَه إِيمانًا واحْتسَابًا خَرَجَ مِن ذُنوبه كيوْم وَلدَتْهُ أُمُّهُ".

حم، ن عن عبد الرحمن بن عَوْف.

٤٠٠/ ٤٨٨٩ - "إِنَّ الله عزَّ وَجلَّ فَرَضَ للفُقَراءِ في أمْوال الأغْنيِاءِ قَدْر ما يَسَعُهمُ، فَإِن مَنعُوهُمْ حتَّى يَجُوعُوا ويَعْرَوْا وَيَجْهَدُوا حَاسَبَهُم الله حِسَابًا شدِيدًا وعَذَّبَهُمْ عَذابًا نُكْرًا".

الخطيب في تاريخه، وابن النجار عن علي فيه محمد بن سعيد البُورَقِّى، كذاب يضع.

٤٠١/ ٤٨٩٠ - "إِنّ الله عزَّ وَجَلَّ فَرَضَ فَرَائِضَ فَلَا تُضيِّعُوها، وحَدَّ حُدُودًا فَلَا تَعْتَدوها، وَحَرَّمَ أشْيَاءَ فَلَا تَقْرَبوها، وَتَرَكَ أَشْيَاءَ غَيرَ نِسْيانٍ رحْمَةً لَكُم فلا تَبْحَثُواُ عَنْها".

طب، حل، ق عن أَبي ثعَلبة الخُشَنيّ.

٤٠٢/ ٤٨٩١ - "إِنّ الله عزَّ وَجَلَّ قد افْتَرَضَ فَرَائِضَ فَلَا تُضيِّعوها، وحَدَّ حُدُودًا فَلَا تَعَتَدوها، وسَكَتَ عَن كثير مِن غير نِسْيان فَلَا تَكَلَّفُوها، رَحْمَةً لَكُمْ فَاقْبَلوهُا".

طس عن أَبي الدرداء.


(١) انظر الحديث قبل سابقه.
(٢) في مجمع الزوائد جـ ٩ ص ٢٠٢ باب مناقب فاطمة ذكر الحديث وقال: رواه الطبراني ورجاله ثقات.

<<  <  ج: ص:  >  >>