للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٤٧٥/ ٤٩٦٤ - "إِنَّ الله تَعَالى لَمْ يُنزِلْ داءً إِلَّا أنزَلَ لَهُ دَوَاءً عَلِمَهُ مَنْ عَلِمَهُ، وَجَهِلَهُ مَن جَهِلَهُ، إلا السَّامَ، وَهُو الْمَوتُ".

ابن السّنيّ، وأَبو نعيم في الطب، ك عن أبي سعيد (١).

٤٧٦/ ٤٩٦٥ - "إِنَّ الله تَعَالى لَمْ يَجْعَلْ شِفَاءَكُم فيما حَرَّمَ عَلَيكُم".

ع، طب، حب، ق عن أُم سَلَمَةَ (٢) (أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سئل عن التداوى بالخمر).

ك، ق عن ابن مسعود موقوفًا.

٤٧٧/ ٤٩٦٦ - "إِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يَضَعْ داءً إلا وَضَعَ لَهُ شفَاء، فَعَلَيكُمْ بأَلبانِ الْبَقَرِ فَإِنَّها تَرُمُّ مِن كُلِّ الشَّجَرِ".

حم (٣) عن طارق بن شهاب - رضي الله عنه -.

٤٧٨/ ٤٩٦٧ - "إِنَّ (٤) الله عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يَجْعَلْنِى لحَّانًا؛ اخْتَارَ لِيَ خَيرَ الْكَلامِ كتَابَهُ الْقُرآنَ".

الشيرازيّ في الألقاب، والديلمى عن أَبي هريرة - رضي الله عنه -.

٤٧٩/ ٤٩٦٨ - "إِنَّ الله (٥) عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يُحرِّمْ حُرْمَةً إلَّا وَقَدْ عَلم أنَّهُ سَيَطَّلِعُها مِنكمْ مطِلعٌ، أَلا وَإنِّي مُمْسِكٌ بحُجَزِكُمْ أنْ تَتَهافَتُوا في النَّارِ كما يَتَهَافَتُ الْفَرَاشُ والذُّبابُ".

حم، طب عن ابن مسعود.

٤٨٠/ ٤٩٦٩ - "إِنَّ الله تَعَالى لَمْ يَبْعثْنِى طَعَّانًا وَلا لَعَّانًا، وَلَكِن بَعَثَنِى دَاعِيًا وَرَحْمَةً، اللَّهُمَّ اهْدِ قَوْمِى فَإِنَّهُمْ لَا يَعْلَمُون".

هب عن عبيد الله بن عبيد عمير مرسلًا.


(١) الحديث في الصغير برقم ١٧٨٣ ورمز لصحته والسَّام بالميم المخففة.
(٢) الحديث في الصغير برقم ٣٧٧١ ورمز لصحته قال الهيثمي: إسناده منقطع ورجاله رجال الصحيح. وما بين القوسين من هامش مرتضى.
(٣) الحديث في الصغير برقم ١٧٨١ ورمز لصحته وقد سبقت رواية الحاكم رقم ٤٩٥٩.
(٤) الحديث في الصغير برقم ١٧٧٩ ورمز لحسنه عن أبي هريرة قال: قلنا يا رسول الله ما رأينا أفصح منك فذكره.
(٥) الحديث في الصغير برقم ١٧٨٤ ورمز لضعفه وقال الهيثمي: فيه المسعودى وقد اختلط. ومعنى "سيطلعها منكم مطلع" سيرتكبها منكم مرتكب. والحجز موضع شد الإزار. ثم قيل للإزار حجزة للمجاورة.

<<  <  ج: ص:  >  >>