وأخرجه أبو داود (٣٠٩٤) عن عبد العزيز بن يحيى بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٣٦/ ٢١٧٥٨ من طريق يحيى بن زكريا بن أبي زائدة، عن محمد بن إسحاق، به. مختصرًا دون قصة ابن عبد الله بن أُبي. وقصة ابن عبد الله بن أُبيّ وقميص النبي ﷺ و أخرجها البخاري (١٢٩٦)، ومسلم (٢٤٠٠) من حديث عبد الله بن عمر، والبخاري أيضًا (١٢٧٠)، ومسلم (٢٧٧٣) من حديث جابر بن عبد الله. (١) إسناده صحيح. عبد الرحمن: هو ابن مهدي، وسفيان: هو الثوري. وهو في "مسند أحمد" ٢٣/ (١٥٠١١)، وعن أحمد أخرجه أبو داود (٣٠٦٩). وأخرجه البخاري (٥٦٦٤)، ومسلم (١٦١٦) (٧)، والترمذي (٣٨٥١)، والنسائي في "الكبرى" (٧٤٥٩) من طريق عبد الرحمن بن مهدي، بهذا الإسناد - ورواية مسلم مطولة بلفظ: عادني رسول الله ﷺ وأنا مريض ومعه أبو بكر ماشيين، فوجدني قد أُغمي عليَّ، فتوضأ رسول الله، ثم صبَّ عليَّ من وَضوئه، فأفقتُ فإذا رسول الله ﷺ، فقلت: يا رسول الله، كيف أصنع في مالي؟ فلم يردَّ عليَّ شيئًا حتى نزلت آية الميراث. والبِرذون: قال القاضي عياض في "المشارق": البراذين: هي الخيل غير العِرابِ والعتاق.