وأخرجه أحمد ١٤/ (٨٣٩١) و (٨٣٩٢) و ١٥/ (٩٣٨٠)، والترمذي (٣١١٦)، والنسائي (١١١٩٠)، وابن حبان (٥٧٧٦) و (٦٢٠٧) من طرق عن محمد بن عمرو، بهذا الإسناد - واقتصر بعضهم على الشطر الأول منه وبعضهم على الشطر الثاني. وانظر ما سلف برقم (٢٩٨٥) وما سيأتي برقم (٤١٢٧). وأخرج أحمد ١٥/ (٩٥٦٨)، والبخاري (٣٣٥٣) و (٣٤٩٠)، ومسلم (٢٣٧٨) وغيرهم من حديث سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبيه، عن أبي هريرة قال: سُئل رسول الله ﷺ: من أكرمُ الناس؟ قال: "أتقاهم" قالوا: ليس عن هذا نسألك، قال: "فيوسف نبيُّ الله ابنُ نبي الله ابنِ نبي الله ابن خليل الله". وأخرج أحمد أيضًا ١٤/ (٨٣٢٨)، والبخاري (٣٣٧٢) و (٤٦٩٤)، ومسلم (١٥١) وغيرهم من حديث الزهري، عن أبي سلمة وسعيد بن المسيب، عن أبي هريرة رفعه: "ولو لبثتُ في السجن ما لبثَ يوسف لأجبتُ الداعي". (٢) هو من هذا الطريق عند البخاري برقم (٣٣٨٧) و (٦٩٩٢)، ومسلم برقم (١٥١). (٣) إسناده ضعيف، محمد بن سنان القزاز مختلف فيه وقد تفرَّد به، وعُلي بن رباح لم يدرك =