(١) إسناده ضعيف لضعف قزعة بن سويد. ابن أبي نجيح: هو عبد الله. وأخرجه أحمد ٤ / (٢٤١٥) عن حسن بن موسى الأشيب، بهذا الإسناد. (٢) قد اختصر المصنّف ﵀ خبر ابن عبَّاس اختصارًا مخلًّا بالمعنى، والخبر عند البخاري برقم (٤٨١٨) من طريق شعبة عن عبد من طريق شعبة عن عبد الملك بن ميسرة قال: سمعت طاووسًا عن ابن عبَّاس: أنه سُئل عن قوله: ﴿إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى﴾ [الشورى: ٢٣]، فقال سعيد بن جبير: قُربي آل محمد ﷺ، فقال ابن عَبَّاس: عَجِلتَ، إِنَّ النَّبِيّ ﷺ لم يكن بطن من قريش إلّا كان له فيهم قرابة، فقال: إلّا أن تَصِلوا ما بيني وبينكم من القرابة. ولم يخرِّجه مسلم كما زعم المصنّف، وانظر تمام تخريجه في "مسند أحمد" ٣/ (٢٠٢٤). وانظر الحديث التالي. (٣) كذا في النسخ الخطية: البيت، ووقع عند البيهقي في "الدلائل" وأحمد بن منيع في "مسنده": النسب، وهو أوجه.