(١) وقع في النسخ الخطية مكان اسم "يحيى" بياض، وقد خرَّج المصنف من روايته عدة أخبار، كل ذلك يسميه يحيى بن ساسويه، فلذلك أثبتنا اسم يحيى مكان البياض. (٢) جاء فوقها في (ص) إشارة إلى نسخة بالميم، بدل الفاء. (٣) محمد بن حميد - وهو الرازي - حافظ لكنه متروك الحديث، ولم ينفرد به عن سلمة بن الفضل، فقد تابعه محمد بن عيسى بن زياد الدامغاني كما سيأتي. وأخرجه الطبري في "تاريخه" ١/ ٢٤٣ - ٢٤٤ عن محمد بن حميد، به. دون قوله: المؤتفكة هم قوم لوط. وأخرجه ابن أبي حاتم في "تفسيره" ٩/ ٣٠٥٠ عن علي بن الحسين بن الجنيد، عن محمد بن عيسى الدامغاني، عن سلمة بن الفضل، به. دون قوله: المؤتفكة هم قوم لوط. وقوله: "المؤتفكة هم قوم لوط" أسنده ابن إسحاق عن محمد بن كعب القُرظي، كما في "تفسير ابن أبي حاتم" ٦/ ٢٠٦٧، و "تاريخ الطبري" ١/ ٣٠٦ من طريقين عن محمد بن إسحاق. (٤) حديث صحيح دون قوله: "وما بعث الله نبيًا … " وهذا إسناد حسن من أجل محمد بن عمرو: وهو ابن علقمة الليثي. وأخرجه أحمد ١٤ / (٨٩٨٧) و ١٦ / (١٠٩٠٣) من طريق حمّاد بن سلمة، بهذا الإسناد.=