(١) تحرَّف في النسخ الخطية إلى: أبي موسى. (٢) تحرَّف في النسخ إلى: فسار. (٣) إسناده فيه لين من أجل نعيم بن حكيم وشيخه أبي مريم، وانظر الكلام عليهما عند الحديث (٣٤٢٧)، وأخرجه ابن أبي شيبة ١٤/ ٤٦٩ عن عُبيد الله بن موسى، والبزار (٧٧٠) عن يوسف بن موسى، عن عُبيد الله بن موسى، بهذا الإسناد. وقوله: يُجبِّنُونه ويُجبِّنُهم، أي: يرمونه بالجبن والتهيُّب ويرميهم بذلك. (٤) إسناده ضعيف جدًّا من أجل القاسم بن أبي شيبة - وهو أخو الحافظين أبي بكر وعثمان - فهو واهٍ كما قال الذهبي في "تلخيصه"، ومن أجل يحيى بن يعلى - وهو الأسلمي - فهو ضعيف الحديث أيضًا. وسيأتي بعده من طريق الخليل بن مرة، عن عمرو بن دينار، عن جابر، دون التصريح بذكر عمر. والخليل ضعّفه أكثر أهل العلم. =