(٢) في (ص): فأدار، والمثبت من (ز) و (ب) بمعنى: أقبل، ومنه: أكار على فلان يضربه: إذا أقبل. (٣) إسناده ضعيف جدًّا كما تقدم بيانه برقم (٤٣٦١). وهو في "الجهاد" لابن المبارك (٩١)، ومن طريق ابن المبارك أخرجه الطيالسي (٦)، وأبو نعيم في "الحلية" ٨/ ١٧٤، وفي "معرفة الصحابة" (٥٦١)، والبيهقي في "دلائل النبوة" ٣/ ٢٦٣، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" ٢٥/ ٤٤٧. على أنَّ ذكر إصابة رسول الله ﷺ يوم أحد ثابت كما تقدَّم بيانه في الموضع المحال إليه. (٤) سقط من المطبوع عبارة: عن أبي بكر الصديق، والمعنى: نَزَعَ أبو عُبيدة متحمِّلًا عن أبي بكر الصديق العَنَاء بثنيته حلقتي المغفر من وجنتيه ﷺ. (٥) مَن فوق محمد بن عمر - وهو الواقدي - ثقات، لكن الخبر مرسل، ومَن دونه هم بعض مَن =