(١) وهو في "تاريخ الطبري" ضمن قصة نُهاوند بطولها ٤/ ١١٤ من طريق سلمة بن الفضل الأبرش، عن محمد بن إسحاق. (٢) خبر حسنٌ، وهذا إسناد ضعيف لضعف علي بن زيد - وهو ابن جُدعان - لكن روي ذلك عن عمر من وجه آخر حسن كما سيأتي، وروي كذلك من وجوه أخرى. أبو أسامة: هو حماد بن أسامة، وأبو عثمان: هو عبد الرحمن بن ملٍّ النَّهدي. وأخرجه ابن أبي شيبة في "مصنفه" ٣/ ٣٦٦ و ٣٩٤ و ١٣/ ٧ و ٥٨، والبلاذُري في "فتوح البلدان" ص ٢٩٧ من طريق حماد بن أسامة، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد في "العلل" برواية ابنه عبد الله (١٩٠٥)، والبلاذُري ص ٢٩٧، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (١٠٨٠) من طريقين عن شعبة به. وأخرجه البلاذُري ص ٢٩٧ من طريق حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، به. وأخرجه الطبراني في "تاريخه" ٤/ ١١٧ - ١٢٠، وابن حبان (٤٧٥٦) من طريق جُبير بن حية ذكر قصة معركة نهاوند، وفيه أنَّ الرسول الذي جاء يبشر عمر بالفتح قال لعمر: احتسب النعمان يا أمير المؤمنين فبكى عمر واسترجَع. وإسناده جيد. وتحرَّف اسم "حية" في مطبوع الطبري إلى: حدير. وأصلُ القصة من هذه الطريق في "صحيح البخاري" (٣١٥٩) لكن لم يسقها بتمامها. (٣) تحرَّف في (ز) و (ب) إلى: عطية. (٤) كذلك ضبط الاسم الدارقطنيُّ وابنُ ماكولا وعزُّ الدين بن الأثير في "أسد الغابة"، ووقع =