والحديث في "مسند أحمد" ٢٩/ (١٧٩٢٠). وسيأتي من طريق الأعمش برقمي (٦٦٤٣) و (٦٦٩٥/ ٣). (٢) إسناده صحيح. وأخرجه أحمد ٣٠/ (١٨٠٩٣)، وابن ماجه (٢٢٦)، وابن حبان (٨٥) و (١٣١٩) و (١٣٢٥) من طريق معمر، وأحمد (١٨٠٩٥)، والترمذي (٣٥٣٥)، وابن حبان (١١٠٠) و (١٣٢١) من طريق سفيان بن عيينة، وأحمد (١٨٠٩١) و (١٨٠٩٨) من طريق حماد بن سلمة، وأحمد (١٨١٠٠)، والترمذي (٣٥٣٦) من طريق حماد بن زيد، والنسائي (١٣١) و (١٤٥) من طريق شعبة، خمستهم عن عاصم بن أبي النجود، عن زر بن حبيش، به - إلّا أنَّ معمرًا وحماد بن سلمة جعلا قوله في وضع الملائكة أجنحتها لطالب العلم مرفوعًا إلى النبي ﷺ، وقال حماد بن زيد في حديثه عن صفوان: بلغني أنَّ الملائكة … إلخ. والظاهر أنَّ هذا مرفوع كما في روايتي معمر وحماد بن سلمة، فإنَّ مثله لا يقال من قِبَل الرأي. وفي الباب عن أبي الدرداء عند أحمد ٣٦/ (٢١٧١٥)، وأبي داود (٣٦٤١)، وابن ماجه (٢٢٣)، والترمذي (٢٦٨٢)، وابن حبان (٨٨)، وإسناده ضعيف.