(٢) أخرجه البخاري (٣١٤٩)، ومسلم (١٠٥٧). (٣) عزو هذا الحديث إلى "الصحيحين" ذهولٌ من المصنف ﵀، وهو مخرَّج في "سنن سعيد بن منصور" (٢٧٥٥)، ومن طريقه أخرجه تمام في "فوائده" (٦٣٠)، لكن معناه عند البخاري (٢٨٢١) و (٣١٤٨) من حديث محمد بن جبير بن مطعم عن أبيه جبير ﵁. (٤) إسناده تالف، ووهّاه الذهبي في "تلخيصه"، فإنَّ علَّته عمر بن راشد، وهو شيخ مجهول كما قال ابن عدي في "الكامل" ٥/ ١٧ والبيهقي بإثر حديثه في "شعب الإيمان" (٤١١٩)، واتهمه أبو حاتم الرازي كما في "الجرح والتعديل" ٦/ ١٠٨ وابن حبان في "المجروحين" ٢/ ٩٣ بالوضع، وتعجب أبو حاتم من يعقوب بن سفيان كيف يروي عنه. وأخرجه البيهقي في "الشعب" (٤١١٩) عن أبي علي بن شاذان وأبي عبد الله الحاكم، بهذا الإسناد. وأخرجه الخطيب البغدادي في "تلخيص المتشابه في الرسم" في ترجمة صالح بن عبد الله بن صالح ص ١٧٣ من طريق صالح بن عبد الله المصري، عن عمر بن راشد، به.