وأخرجه أحمد ٢٨/ (١٦٩٧٦)، والبخاري في "التاريخ الكبير" ٢/ ٣١١، والطبراني في "المعجم الكبير" (٣٥٣٧)، وابن منده في "الإيمان" (٢١٠)، وأبو نعيم في "معجم الصحابة" (٢١٧١)، والحافظ في "الأمالي المطلقة" ص ٤١ من طريق أبي المغيرة عبد القدوس بن الحجاج الحمصي، بهذا الإسناد. وأخرجه أبو مسهر عبد الأعلى في نسخته (٣) - ومن طريقه ابن عساكر في "تاريخه" ٨/ ٤١٩ و ٢٣/ ٣١٧ - ٣١٨ - والبخاري في "الكبير" ٢/ ٣١١، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (٢١٣٥) من طريق بشر بن بكر التنيسي، وأبو يعلى في "مسنده" (١٥٥٩)، - ومن طريقه ابن عساكر ٢٣/ ٣١٨ - من طريق عبد الله بن عطارد البصري، وابن عساكر ٢٣/ ٣١٨ من طريق عبد الله بن كثير، كلهم عن الأوزاعي، به. وخالفهم الوليد بن مسلم عند ابن أبي عاصم (٢١٣٤) والطبراني (٣٥٣٩)، فرواه عن الأوزاعي، حدثنا أبو عبيد الحاجب، عن صالح بن جبير، عن أبي جمعة. فجعل الواسطة بين الأوزاعي وصالح أبا عبيد المذحجي حاجب سليمان بن عبد الملك. وأخرجه البخاري في "التاريخ الكبير" ٢/ ٣١٠، وابن قانع في "الصحابة" ١/ ١٨٧ - ١٨٨، والطبراني في "الكبير" (٣٥٤١)، وأبو أحمد الحاكم في "الكنى" ٣/ ١٨٨، والكلاباذي في "معاني الأخبار" ص ٣٧٦، وأبو نعيم في "الصحابة" (٢١٧٢)، وابن عبد البر في "التمهيد" ٢٠/ ٢٤٩، وابن عساكر ٢٣/ ٣١٨ - ٣١٩، وابن حجر في "الأمالي المطلقة" ص ٤٠ من طريق مرزوق بن نافع، عن صالح بن جبير، عن أبي جمعة. ومرزوق مجهول، لم يرو عنه غيرُ ضمرة بن ربيعة، ولم يوثقه معتبَر. وأخرجه البخاري في "التاريخ" ٢/ ٣١١، وفي "خلق أفعال العباد" (٣٩٠) - ومن طريقه المزي =